
[unable to retrieve full-text content]
تخيل أنك تمسك بجواز سفر مهني، لا جغرافي. أي أن مهنتك تسبقك أينما حللت، وتفتح لك الأبواب في مدن من طوكيو إلى تورنتو، دون أن تُسأل عن جنسيتك أو لهجتك. في عالم يتحول بسرعة بفعل الذكاء الاصطناعي وأزمة المناخ وثورة البيانات، لم يعد اختيار التخصص الجامعي مجرد قرار شخصي،...