اخبار السياسه بعد رحيلها.. 19 معلومة عن إيفيلين بوري رائدة صناعة الخزف بالفيوم

بعد رحيلها.. 19 معلومة عن إيفيلين بوري رائدة صناعة الخزف بالفيوم

رحلت الخزافة السويسرية إيفيلين بوري، رائدة صناعة الخزف والفخار بقرية تونس بمحافظة الفيوم، ومؤسسة مدرسة الفخار بالقرية، والتي كانت سببًا في تحويل تلك القرية النائية إلى قرية شهيرة عالميًا، وإيمانًاً وعرفًا بالجميل لمُعلمتهم أغلق أصحاب ورش الفخار والخزف بقرية تونس بالفيوم، كل الورش الخاصة بهم، يوم جنازتها حدادًا عليها، كما شاركوا جميعًا في تشييع جثمانها إلى مثواها الأخير بالقرية الثانية بيوسف الصديق بالفيوم.

طلبت «إيفيلين» دفنها بالفيوم ورفضت أن تدفن في سويسرا

وجاء دفن الخزافة السويسرية إيفيلين بمحافظة الفيوم، استجابة لرغبتها بدفنها في الفيوم، بالقرب من قرية تونس وعدم دفن جثمانها في بلدها «سويسرا»، نظرًا لحبها وتعلقها الشديد بقرية تونس، وبالفيوم.

وفي التقرير التالي تستعرض «الوطن» أهم 19 معلومة عن الخزافة السويسرية إيفيلين بوري:

- جاءت إيفيلين إلى مصر في شبابها وعملت مع رمسيس ويصا واصف.

- تزوجت الخزافة السويسرية من الشاعر المصري سيد حجاب.

- زارت قرية تونس بالفيوم لأول مرة، رفقة زوجها.

- انفصلت إيفيلين عن زوجها «حجاب» وعادت إلى بلدها، ولكنها لم تنسى الفيوم.

- تزوجت من مصمم الأزياء ميشيل بوري، وأنجبت ابنتها مارية في سويسرا.

- ألحت على زوجها بالسفر لمصر واشترت قطعة أرض في تونس بالفيوم في ستينيات القرن الماضي.

- افتتح زوج إيفيلين متجر أقطان بالقاهرة، وولدت ابنها «أنجلو» هناك.

- أنشأت إيفيلين منزلًا وبجواره مدرسة لتعليم أطفال تونس صناعة الخزف والفخار.

- كانت الخزافة السويسرية تنام على الأرض، وتشرب من مياه «الطلمبة»، واستخدمت لمبة الجاز في بداية حياتها بـ«تونس».

- ارتدت ملابس الفلاحين وأكلت من طعامهم، وكانت تحب مناداتها بـ «أم أنجلو»، والتحدث باللغة العربية، وتكره من يتحدث معها بالإنجليزية.

- نظمت مهرجان تونس الأول للفخار في عام 2011، وكان سببا في شهرة القرية.

- جذبت «إيفيلين» العديد من الفنانين والمشاهير لقرية تونس، مثل الفنان محمد عبلة والمعماريين الشهيرين عمر الفاروق وحسن فتحي.

- دعت الكثير من أصدقائها إلى «تونس» فاستقروا بها وافتتحوا عدة فنادق بها.

- اشتهر فخار تونس في جميع أنحاء العالم، وأصبحت تصدر لبلجيكا وفرنسا وسويسرا والبرازيل والعديد من الدول الأجنبية والعربية.

- تخرّج من مدرسة إيفيلين عشرات الطلاب الذين أصبحوا من أشهر الخزافين.

- تضم «تونس» أكثر من 30 ورشة لصناعة الخزف والفخار.

- شاركت في العديد من الأعمال الخيرية، وخصوصًا توفير مشروعات للفتيات والأرامل والمطلقات.

- كانت الخزافة السويسرية تحلم بأن تحصل على الجنسية المصرية، لكنها فشلت في تحقيق حلمها وماتت قبل أنّ تأخذها.

- بنت قبرًا لنفسها بجوار مدرسة الفخار، داخل حديقة منزلها، ولكنها لم تدفن فيه,

- تم دفنها في مقابر الأقباط بالقرية الثانية بمركز يوسف الصديق، ووضع معها زهور وأغصان من أحد الأشجار، التي زرعتها بنفسها في حديقة منزلها، وتحبها كثيرًا.

جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر الوطن وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى