اخبار السياسه صدور الطبعة الثانية من كتاب أحمد المسلماني «الحداثة والسياسة»

اخبار السياسه صدور الطبعة الثانية من كتاب أحمد المسلماني «الحداثة والسياسة»
اخبار السياسه صدور الطبعة الثانية من كتاب أحمد المسلماني «الحداثة والسياسة»

صدور الطبعة الثانية من كتاب أحمد المسلماني «الحداثة والسياسة»

صدرت في القاهرة هذا الأسبوع الطبعة الثانية من كتاب "الحداثة والسياسة" للكاتب السياسي أحمد المسلماني المستشار السابق لرئيس الجمهورية ورئيس مركز القاهرة للدراسات الاستراتيجية.

يقع الكتاب في نحو (400) صفحة من القطع المتوسط، وتتوزع الصفحات على(69) فصلاً تشمل العديد من القضايا السياسية والفكرية والعلمية.

تعالج بعض فصول الكتاب جوانب الحداثة والإيمان، مثل: "ما بعد الإيمان.. الوثنيّون الجدد"، "توم كروز الفنان من دون الإنسان.. ديانة الساينتولوجيا"، "عن الأصول السماوية للبشر.. قراءة في فكر محمد إقبال"، "سقوط الدولة العثمانية لم يكن مؤامرة على الإسلام"، "المستشرقون الجدد"، "الكومنولث الإسلامي.. ما بعد نظرية الخلافة"، "سينما الإسلام السياسي.. النداء الجديد"، "أن تكون مسلمًا من المحافظين الجدد".

كما تعالج بعض فصول الكتاب جوانب العلم والحداثة، مثل: "علماء الرياضيات فازوا بالحرب"، "الفيزياء والاستخبارات"،"أينشتاين.. ما وراء الفيزياء"، "علم نفس العولمة"، "جونز هوبكنز وأخواتها.. كيف حكمت أمريكا العالم"، "عشرة آلاف عالم نووي.. بلا عمل"، "الشعبوية العلمية.. القادة السياسيون والكائنات الفضائية"، "البشر الجدد.. لماذا يجب أن نقلق؟"، "المادة المظلمة.. من الفيزياء إلى علم السياسة"، "مركبة الفضاء التي دخلت عالم الأبد"، "الغرفة رقم 10 مليون وواحد.. تجديد الفيزياء"، "جنوب القمر"، "الرأى العام الصناعي.. الحرب السيبرانية الباردة".

وتذهب بعض فصول الكتاب إلى معالجة قضايا الثقافة والحداثة، مثل: "ما بعد الإنسان.. شرود فلسفي"، "العجين والديناميت.. ما يجب تذكره بشأن شارلي شابلن"، "الموسيقى والسياسة.. في استدعاء ريتشارد فاجنر"، "البيانو والمدفع.. نابليون يهزم بيتهوفن مرتين"، الأديب من دون أدب.. بوب ديلان نموذجًا"، "ما لا يمكن فهمه فورًا.. في استدعاء أنطون تشيخوف"، "تكسير العقل.. في هجاء هاري بوتر"،"طاغور عظيم الهند.. الدين والسياسة والفلسفة".

وتذهب فصول أخرى من الكتاب لمعالجة قضايا السياسة والحداثة، مثل: "بريطانيا تغادر أوروبا.. سطوة ما بعد الحداثة"، "روسيا تعاير أوروبا"، "طوكيو - برلين.. الحداثة تنقذ السياسة"، "البرازيل.. السياسة تلتهم الحداثة"، "اليسار الكلاسيكي.. مارادونا نموذجًا، "موجز للحزن.. كوبا من كولومبوس إلى كاسترو"، "السلاح الأيديولوجي"، "برنارد لويس.. رحيل فيلسوف الكراهية"، "بقايا جغرافيا.. إرم ذات العماد"، "شنغهاي أم نيويورك.. تشانج وي يناظر فرانسيس فوكوياما"، "النيوأوراسية.. جانب من الفكر السياسي في روسيا"، "أتردد على البيت مرارًا.. سلاح القيم بين أمريكا والصين"، "يالطا الثانية.. حقبة الحرب البيضاء"، "دكتور  فرويد.. ستقابلك الآن والدة هتلر".

وقد تضمن الغلاف الأخير من كتاب المسلماني "الحداثة والسياسة" كلمات لعدد من الشخصيات البارزة بشأن مشروعه الفكري.

يقول الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر: "إن أسلوب الأستاذ المسلماني هو ما يدفع القارئ لعدم الانسحاب في أي لحظة، واستكمال الكتاب من الغلاف إلى الغلاف".

ويقول الأديب العالمي نجيب محفوظ: "الأستاذ المسلماني يمتلك قدرة هائلة على توصيل المعرفة للمتلقي".

ويقول العالم الكبير الدكتور أحمد زويل: "إن الأستاذ المسلماني يمثل وحدًا من أهم المفكرين والمحللين لقضايا العصر".

ويقول المفكر الكبير الدكتور عبد الوهاب المسيري: "يمتلك الأستاذ المسلماني أسلوبًا شيقًا يحمل الكثير من سمات الأدب السياسي".

يذكر أن  الكاتب السياسي أحمد المسلماني قد صدرت له العديد من الكتب التي حققت رواجًا كبيرًا، منها: "الجهاد ضد الجهاد"، "مصر الكبرى"، "أمة في خطر"، الهندسة السياسية".

جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر الوطن وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق اخبار السياسه اتحاد القبائل العربية يدعم الدولة في تعمير سيناء على مدار 9 سنوات
التالى اخبار السياسه عاجل.. قرار مفاجئ من الأهلي بشأن قضية الشيبي وحسين الشحات