اخبار السياسه 20 معلومة عن لقاح البيض المضاد لكورونا ببريطانيا: يحصن به الدواجن بمصر

لا تزال مختبرات العالم المختلفة تتسابق نحو اكتشاف اللقاحات لمواجهة فيروس كورونا، والتي كان آخرها اللقاح المصنع من البيض المخصب، الذي توصل إليه فريق بحثي بجامعة «لانكستر» بمشاركة طبيب مصري.

وبحسب قناة «سكاي نيوز»، وأرسل الفريق البحثي كل الأوراق الخاصة بـ«لقاح الدواجن»، وما توصلوا إليه من نتائج بشأنه إلى منظمة الصحة العالمية، لإجراء التجارب السريرية على الإنسان.

ويجرى حاليا تحديد الدول التي سيتم فيها تجربة هذا اللقاح الجديد.

وترصد «الوطن» أهم المعلومات عن «لقاح الدواجن»، كالتالي:

1 - صنع من البيض المخصب ولقاح للدواجن اعتمادا على تقنية جديدة تدعى «الهندسة الوراثية العكسية».

2- يؤخذ اللقاح الجديد عن طريق الأنف وبأقل تكلفة.

3- في حال اجتيازه للتجارب السريرية على البشر يتوقع أن يحدث نقلة جديدة في مكافحة والسيطرة على الوباء.

4- أكدت البحوث الجارية قدرة اللقاح الجديد على منع العدوى.

5- كما تؤكد الدراسات قدرته على منع تأثير الفيروس على الرئتين في الحيوانات، وذلك في المرحلة الأولى من التجارب.

6- شارك فيه الباحث البيطري المصري الدكتور محمد رحيم.

7- يقود فريق البحث الدكتور محمد منير، وهو باكستاني الأصل بريطاني الجنسية.

8- يعتبر مصنعوه أن من مميزاته سهولة إعطاءه عن طريق الأنف.

9- كما يعتبر مصنعوه أن من بين مميزاته كذلك قلة تكلفة إنتاجه مقارنة باللقاحات الأخرى.

10- أكدا الباحثان المصري والباكستاني أنهما حصلا على براءة اختراع بخصوص التكنولوجيا المستخدمة في إنتاج اللقاح.

11- بدأ التفكير في اللقاح الجديد في أواخر عام 2019 وبداية عام 2020، مع انتشار فيروس كورونا.

12- يعمل منذ عام 2010 في ربط الفيروسات البيطرية بالبشرية عن طريق الهندسة الوراثية للفيروسات.

13- يعمل اللقاح الجديد على مواجهة الفيروس من طريق مكان دخوله، أي الجهاز التنفسي، وخاصة الأنف.

14- اعتمد على استخدام لقاح «فيروس مرض نيوكاسل»، وهو فيروس أصله من الدواجن ويُستخدم لتحصين الدواجن في مصر منذ عشرات السنين.

15- تم استخدام ذلك اللقاح في علاج بعض أنواع السرطان، لأنه أكثر أمانا للإنسان وسهل التعامل معه في المعمل وحفظه.

16 - صمم اللقاح عبر الهندسة الوراثية العكسية، ورصد الفيروسات المتداولة أو الموجودة ثم تصميم جزء «أنتي جيني»، وهو ما يسمى بـ«سبايك بروتين».

17- الجزء الأخير هو المسؤول عن تحفيز الجهاز المناعي لإنتاج أجسام مناعية ضد فيروس كورونا.

18- تم  دمج جزء من هذا الفيروس على فيروس الدواجن نيوكاسل.

19- يقول الباحثون أنه أكثر أمانا للأطفال والحوامل وكبار السن.

20-  بدأ الفريق البحثي في إجراء التجارب المعملية، والعمل على كيفية إنتاج البروتين على هذا الفيروس وأجريت التجارب على الفئران.