اخبار السياسه فيديو.. تقرير يبرز مساوئ الإسلام السياسي: الخطر يهدد الجميع

فيديو.. تقرير يبرز مساوئ الإسلام السياسي: الخطر يهدد الجميع

غضب كبير اجتاح فرنسا عقب ذبح مدرس تاريخ على يد مُسلم، وخرج الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ليعلن أن مصدر الشر هو "الإسلام السياسي"، الذي يهدم ركائز الجمهورية بشكل منهجي، موضحًا أن المعركة ضد الإسلام السياسي ستطول، فهي أمنية وتربوية وثقافية، وذلك خلال تقرير عرضته قناة "مداد نيوز" السعودية، على موقع "يوتيوب".

ورد التقرير على عدة تساؤلات مثل "لماذا تحركت فرنسا بسبب مقتل مدرس ولم تتحرك بسبب مقتل آلاف المسلمين من ضحايا الإسلام السياسي بالمنطقة العربية وعلى رأسه تنظيم الإخوان الإرهابي؟ الذي يجد دعما وتشجيعا  من الغرب وتحديدا أوروبا.

وأوضح التقرير، أن الإسلام السياسي يستخدم الصناديق الانتخابية للخداع، والشعارات الديمقراطية لترويج أنفسهم في أوروبا ومن ضمنها فرنسا، متسائلين: "هل تعيد فرنسا تقييمها لجماعات الإسلام السياسي بالمنطقة؟ التي لا تتوانى عن استخدام الدين في الإرهاب، وهل تنتبه فرنسا والغرب إلى أن الإسلام السياسي يتحرك تحت غطاء دول؟".

الإسلام السياسي السني الإخواني برعاية ومساندة تركيا وقطر، والإسلام السياسي الشيعي برعاية ومساندة إيران، وكلاهما لديه ميليشيات على الأرض ويرويج لديمقراطية كاذبة في الغرب، كما أن  الإسلام السياسي خاض معارك فاشلة في السودان ومصر، ولا يزال يحاول في اليمن وليبيا والعراق وغزة ولبنان وتونس،  فهناك حزب الله الإرهابي الذي لم تجرمه فرنسا، وترى أن للحزب شقا سياسيا وآخر عسكريا.

وهناك "تنظيم الإخوان" الذي سعى لتدمير الدول العربية، فمتى تعلن فرنسا حزب الله ومن على شاكلته أحزابا إرهابية، لتبدأ أهم خطوة في تجفيف مصادر الشر والإرهاب، وهل نشهد صحوة غربية ضد خطر جماعات الإسلام السياسي؟، وهل تعمل البلدان الإسلامية على ترسيخ الفكر الصحيح للإسلام؟ دين الانفتاح والتسامح والوسطية والاعتدال والخير والعقل والحوار.

جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر الوطن وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى اخبار السياسه عاجل.. قرار مفاجئ من الأهلي بشأن قضية الشيبي وحسين الشحات