اخبار السياسه تقنية تكنولوجية تساعد فى العثور على الأطفال المفقودين

اخبار السياسه تقنية تكنولوجية تساعد فى العثور على الأطفال المفقودين
اخبار السياسه تقنية تكنولوجية تساعد فى العثور على الأطفال المفقودين

تقنية تكنولوجية تساعد فى العثور على الأطفال المفقودين

إطلاق أول موقع إلكترونى للبحث عن الأطفال المفقودين

إطلاق أول موقع إلكترونى للبحث عن الأطفال المفقودين

"تحليل DNA".. فكرة لإعادة الأطفال المفقودين لأهاليهم على نفقة الدولة

مزاد مكافآت العثور على الأطفال المفقودين: مين يدوّر؟

مزاد مكافآت العثور على الأطفال المفقودين: مين يدوّر؟

«رسالة» تطلق أول برنامج للعثور على الأطفال المفقودين

«رسالة» تطلق أول برنامج للعثور على الأطفال المفقودين

نشر صور الأطفال المفقودين مع تصور لشكلهم بعد مرور سنوات، باستخدام تطبيقات تكنولوجية، هو ما بدأت صفحة «أطفال مفقودة» تطبيقه اليوم، كتطور يخدم القضية التى تؤرق المجتمع المصرى، ويسهم بشكل قوى فى عودة المفقودين لذويهم بعد سنوات من البحث عنهم.

يحكى رامى الجبالى، مؤسس الصفحة التى تحظى بمتابعين كثيرين على موقع «فيس بوك»، عن الأسباب الملحة لطرح التقنية الحديثة: «لدينا مشكلة فى مصر أن الأطفال الذين يودعون فى دور رعاية لا يتم نشر صورهم بأى وسيلة إعلامية أو حتى على وسائل التواصل الاجتماعى، وبمرور الوقت تتغير ملامحهم، ويتعذّر على الأسر التعرّف عليهم، ويلجأون أحياناً إلى تحليل DNA للتعرف عليهم، لذلك صمّمنا برنامجاً تكنولوجياً لعرض تطور مراحل العمر حقق نتائج مبهرة، ونتمنى أن تستعين به أجهزة الدولة مستقبلاً».

ومن خلال عرض أكثر من صورة للطفل والأب والأم، يتمكن البرنامج من توضيح التغيّر الذى سيطرأ على الطفل بشكل دقيق، وفقاً لـ«رامى»: «نتائج التقنية الحديثة لا تسهم فقط فى تعرّف الأهالى على أطفالهم، وإنما فى توضيح هل هم موجودون فى دور الرعاية أم لا، وهو ما لم يكن متاحاً فى السابق، حيث إننا حين كنا نقوم بتشغيل برنامج التعرّف على الوجوه، ويقارن بين صورة الطفل صغيراً، وصور المعثور عليهم وهم فى عمر 10 سنوات وأكثر، مما يصعب التعرّف عليه، فكان لا بد من عرض صورة متوقّعة له فى عمر أكبر، حتى يتعرّف البرنامج على وجهه».

يتمنّى «رامى» أن تتعاون معهم الدولة، ممثلة فى وزارة التضامن الاجتماعى، وتمنحهم قاعدة البيانات الموجودة لديها فى ما يتعلق بالموجودين فى دور الرعاية التابعة لها، خاصة أن هناك دور رعاية تتعاون معهم وأخرى ترفض: «الطفل الموجود فى دار رعاية يكلف الدولة الكثير من الجهد والنفقات، وهى فى غنى عن ذلك بالتعاون معنا، خاصة أننا مبادرة مجتمعية عمرها 5 سنوات، ورغم ذلك نجحنا فى إعادة 1887 مفقوداً إلى أسرته، من فئات مختلفة، أطفال ومسنين وذوى احتياجات خاصة».

جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر الوطن وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى