اخبار السياسه بدأت قبل 3 سنوات.. أبرز محاولات "عزل ترامب" حتي بدء الإجراءات

اخبار السياسه بدأت قبل 3 سنوات.. أبرز محاولات "عزل ترامب" حتي بدء الإجراءات
اخبار السياسه بدأت قبل 3 سنوات.. أبرز محاولات "عزل ترامب" حتي بدء الإجراءات

بدأت قبل 3 سنوات.. أبرز محاولات "عزل ترامب" حتي بدء الإجراءات

الأخبار المتعلقة

  • استطلاع: نصف الأمريكيين يؤيدون عزل ترامب

  • البيت الأبيض: إقرار النواب إجراءات عزل ترامب يؤلم الشعب

  • عاجل.. مجلس النواب الأمريكي يطلق رسميا إجراءات عزل ترامب

  • الطريق إلى عزل ترامب.. الكونجرس يحقق مع مسؤول في البيت الأبيض

"عزل دونالد ترامب"، محاولات عديدة قام بها عدد من أعضاء الكونجرس، بدأت قبل 3 سنوات، واليوم، أعلن مجلس النواب الأمريكي خطوة جديدة في هذا الملف، حيث صوّت لأول مرة على المضي في إجراءات عزله، وصوت المجلس بأغلبية 232 صوتا مقابل 196 صوتا لإطلاق العملية رسميا.

وقالت رئيس المجلس نانسي بيلوسي، قبل التصويت: "اليوم، يأخذ مجلس النواب الخطوة التالية في إجراءاتنا لعقد جلسات استماع مفتوحة أمام لجنة الاستخبارات في المجلس، حتى يرى عامة الناس الحقائق بأنفسهم".

في عام 2017، اكتشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن خطط ومساعي عزله من منصبه باستخدام المادة 25 من الدستور، والتي تمت، واصفا إياها بـ"الخيانة" و"غير القانونية"، مؤكدا أن ما ورد بشأن تحرك وزير العدل الأمريكي حينها رود روزنشتاين مساعد، والرجل الثاني في الوزارة، لبحث تفعيل مادة في الدستور لتنحيته، هو جزء من جهود "غير قانونية تشكل خيانة" له.

وفي مايو 2017، ذكرت قناة CNN التليفزيونية الأمريكية، اليوم، أن حقوقيين في البيت الأبيض بدأوا بدراسة خطط مواجهة للرد على احتمال المباشرة بإجراءات عزل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من منصبه، مضيفة أن "ترامب لا يزال يحظى بدعم الجمهوريين في الكونجرس، حتى إن الديمقراطيين يسعون لوقف الجدل الدائر حول عزله، لأن الوقت لا يزال مبكرا لذلك".

محامي ترامب السابق يعترف في محكمة نيويورك بتأثير ترامب على انتخابات 2016

وفي أغسطس 2018 عاد الحديث مرة أخرى عن عزل الرئيس الأمريكي، وذلك بعد اعتراف محاميه السابق مايكل كوهن، في محكمة نيويورك، الذي أقر بأنه تحرك بتعليمات من "ترامب" للتأثير على الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2016، كما اعترف بأنه دفع مبلغي 130 و150 ألف دولار لامرأتين تقولان إنهما أقامتا علاقة مع "ترامب" مقابل التزامهما الصمت، مؤكدا أن ذلك تم "بطلب من المرشح" ترامب وكان الهدف تفادي انتشار معلومات "كانت ستسيء إلى المرشح".

وحذر ترامب وحلفاؤه من أن "توريط الرئيس" سيؤدى، إذا حصل، إلى إغراق أكبر اقتصاد فى العالم وإشعال ثورة شعبية، وقال ترامب إن "الجميع يرون ما يحدث فى وزارة العدل"، مضيفاً: "أصبحت الآن أضع كلمة العدل بين قوسين".

وفي سبتمبر من العام الماضي، الذي أجرت صحيفة "واشنطن بوست" و"إيه بي سي نيوز"، استطلاع رأي، أفاد بأنّ 60% من الأمريكيّين لا يُوافقون على أداء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وبأنّ نصفهم تقريبًا يؤيّدون فكرة عزله، وشمل الاستطلاع الجديد 1003 أشخاص بالغين، في الفترة الممتدة بين 26 و29 أغسطس، واعتبر 49% من المستطلعين أنّ الكونجرس يجب أن يُطلق عمليّةً لعزل ترامب، بينما قال 46% إنهم سيعارضون ذلك.

النائبة الديمقراطية رشيدة طليب أول من طالب مجلس النواب الأمريكي بالبدء في إجراءات مساءلة ترامب

في مارس من العام الجاري كانت النائبة الديمقراطية الأمريكية رشيدة طليب (من أصل فلسطيني)، أول من طالب مجلس النواب الأمريكي بالبدء في إجراءات مساءلة الرئيس دونالد ترامب تمهيدا لعزله، وبحسبما ذكرته في تصريحات سابقة ذكرتها صحيفة "جارديان" البريطانية، فإنّ مطالبتها جاءت بناء على تعمد الملياردير ترامب تجاوز الدستور الأمريكي، وأضافت أنّه في حال رفض المجلس السعي وراء عزله، "فلن يكون ترامب آخر شخص يسعى للإفلات من المساءلة على ما ارتكبه".

وفي مايو الماضي، أعرب برلمانيون ديمقراطيون، عن رغبتهم في "عزل" الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وتخليه عن كرسي رئاسة الولايات المتحدة، نظرا لحالة الانقسام التي خلقها بالعديد من قرارته، لكن هذه المرة "الضربة أتت من القريب"، حين قرر النائب الجمهوري جاستن أماش أنّ يطالب بالأمر ذاته، ليصبح بذلك أول سياسي جمهوري يؤيد "كفة ميزان عزل ترامب".

أعلنت رئيسة مجلس النواب الأمريكي وزعيمة الأغلبية الديمقراطية نانسي بيلوسي، في مؤتمر صحفي عقد في سبتمبر الماضي، أنّ هناك تحقيقات من أجل بدء إجراءات عزل الرئيس دونالد ترامب، مؤكدة أنّ إدارته تقوض الأمن القومي بالولايات المتحدة، وذلك على خلفية مكالمة هاتفية بينه، ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، حيث طلب ترامب الضغط على نجل خصمه الديمقراطي في الانتخابات الأمريكية المقبلة جو بايدن، ليتمكن من الفوز بالجولة الثانية، ليثير ذلك الأمر جدلا ضخما بالبلاد، لا سيما بين الديمقراطيين الذين طالبوا بعزل الرئيس من منصبه.

وفي مطلع الشهر الماضي، أصدر الزعماء الديمقراطيّون، الذين بدأوا في الكونجرس الأمريكي تحقيقا لعزل الرئيس دونالد ترامب، مذكّرةً رسميّة تُلزم "البيت الأبيض" بأن يُسلّمهم بحلول 18 أكتوبر الجاري وثائق تتعلّق بقضيّة الاتّصال الهاتفي بين ترامب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وذلك بعد رفض البيت الأبيض التعاون، أو حتّى الردّ.

أخبار قد تعجبك

جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر الوطن وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى