اخبار السياسه إعلامية إخوانية تفضح نهب قيادات الإرهابية.. وخبراء: الانهيار مستمر

اخبار السياسه إعلامية إخوانية تفضح نهب قيادات الإرهابية.. وخبراء: الانهيار مستمر
اخبار السياسه إعلامية إخوانية تفضح نهب قيادات الإرهابية.. وخبراء: الانهيار مستمر

إعلامية إخوانية تفضح نهب قيادات الإرهابية.. وخبراء: الانهيار مستمر

الأخبار المتعلقة

  • الديهي يكشف خطة الإخوان الإرهابية لتبييض وجوههم أمام العالم

  • يحدث اليوم.. استكمال محاكمة قيادات جماعة الإخوان الإرهابية

  • "الإفتاء": حسم الإرهابية تستقي فتاوى تخريب المنشآت العامة من الإخوان

  • "حسم" الإرهابية.. الحلقة الأخيرة في تاريخ "الإخوان" الأسود

تزايدت فضائح الجماعة الإرهابية بالفترة الأخيرة بشكل ملحوظ، وبدأ أبناء الجماعة وأعضاءها العاملين والمقربين من قيادات الصف الأول، الهجوم على تلك القيادات، وفضح تصرفاتهم للأتباع والمتعاطفين، فيما يتعلق بالأمور المالية والفكرية وتبعية الجماعة التامة لجهات أجنبية.

وبعد هجوم أمير بسام أحد قيادات الجماعة الهاربين بتركيا وفضحه للإسراف والترف وسرقة أموال الجماعة، من قبل الأمين العام للجماعة محمود حسين، تداول نشطاء بمواقع التواصل الإجتماعي تسجيلا صوتيا للمذيعة الإخوانية عصماء البقشيشي وصفت فيه محمود حسين، وإبراهيم منير أمين عام التنظيم الدولي للإخوان في أوروبا بالهياكل العظمية، واتهمتهما أنهما وراء تدمير الجماعة بالاستيلاء على التمويلات، وأيدت اتهامات أمير بسام السابقة.

قال سامح عيد، الخبير في شؤون الجماعات الإسلامية، إن قبضة جماعة الإخوان الإرهابية على أعضائها انتهت، وباتت عناصرها في مهب الريح، مشيرا إلى أن قيادات الجماعة الآن ترفع شعار "انجو بنفسك واستفد" وباتت الجماعة تأكل نفسها من القمة حتى القاع، فالقيادات تبحث عن أرباحها والصغار يحاولون مشاركتهم فيها، وباتت الحرب طاحنة داخل الجماعة.

وأضاف: الإعلامية التي هاجمت الجماعة ليست الأخيرة، فكل يوم بهاجم عناصر الجماعة القيادات علنا وهو ما يعد تطور كبير ومهم من قبل هؤلاء الأتباع، فظهور الفضائح من داخل الجماعة يكشف للمتعاطفين زيف ما كانت الجماعة تدعيه، من أنها جماعة دعوة ودين، ويوضح أنها جماعة استثمارية برجماتية تمارس أسوأ صور التلون وتزييف الحقائق.

وقال خالد الزعفراني القيادي الإخواني المنشق: ظاهرة العائدون من الإخوان ستشهد رواج خلال الفترة المقبلة، فهم يكتشفون بدعة التنظيم بأن الإسلام لا يقوم إلا بجماعة ولا جماعة إلا ببيعة وسمع وطاعة، فالإسلام يشمل كل المسلمين وليس جماعات ضالة تستغل الدين لتحقيق مصالحها السياسية، فالعائدون اكتشفوا زيف الإخوان فهي ليس جماعة ربانية أو تخدم الإسلام، بل تخدم مصالحها الشخصية، وتمارس العنف وفشلت في إدارة الدولة، فقامت بينها وبين جموع الشعب خصومة كبري، حيث اكتشفوا أن الجماعة تنظر للعامة بأن إسلامهم ناقص وأن دخول الجماعة هو الإسلام الكامل الحقيقي، وفي ظني أن جماعة الإخوان في مراحل الهبوط الكبرى وستصارع الموت خلال الفترة المقبلة.

أخبار قد تعجبك

جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر الوطن وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى