اخبار السياسه ضربات تستهدف مواقع إرهابية في "إدلب".. وتحذيرات من "حلب جديدة"

اخبار السياسه ضربات تستهدف مواقع إرهابية في "إدلب".. وتحذيرات من "حلب جديدة"
اخبار السياسه ضربات تستهدف مواقع إرهابية في "إدلب".. وتحذيرات من "حلب جديدة"

ضربات تستهدف مواقع إرهابية في "إدلب".. وتحذيرات من "حلب جديدة"

الأخبار المتعلقة

  • روسيا تعرقل بيانا لمجلس الأمن حاول "تشويه" الوضع في إدلب

  • لجنة أممية: نزوح 290 ألف شخص جراء الأوضاع المأساوية في إدلب

  • القوات السورية تسيطر على معقل لفصائل إرهابية قرب إدلب

  • ماكرون قلق من ضربات النظام السوري في إدلب

واصل الجيش السوري مدعوما من روسيا لليوم الثاني عشر على التوالي تنفيذ ضربات داخل مدينة "إدلب" شمال سوريا، يقول إنها ضربات تستهدف مجموعات ومواقع إرهابية.

وذكرت مصادر محلية في المحافظة الواقعة شمال غرب سوريا، أن 10 أشخاص على الأقل قتلوا خلال القصف الذي طال مناطق عدة في "إدلب" بينهم مدنيون، وفق ما نقلته قناة "سكاي نيوز".

وفي المقابل، تحدثت وكالة الأنباء الرسمية السورية "سانا" عن أن الجيش دمر بضربات مكثفة أوكارا وآليات لمسلحي "جبهة النصرة" التي تسيطر على المحافظة، في بلدات بداما وكفرنبل ومعرتمصرين بريف إدلب.

ومنذ أواخر أبريل، كثفت الجيش السوري وروسيا ضرباتهما على جنوب محافظة إدلب وشمال حماه المجاورة، وهي أراض تسيطر عليها هيئة تحرير الشام، فرع تنظيم القاعدة سابقا، وجماعات متشددة أخرى.

وترصد "الوطن" في النقاط التالية أبرز المعلومات عن مدينة "إدلب" آخر معاقل الفصائل المسلحة في سوريا.

 

- إدلب آخر مواقع الفصائل المسلحة

- انتقل إليها المسلحون من مختلف مناطق سوريا مع ضغط عمليات الجيش.

- بها نحو 2.5 مليون نسمة.

- آخر وأكبر معقل للمعارضة المسلحة.

- تضم 40 فصيلا مسلحا.

- فصائل "تحرير الشام" أقوى الفصائل، ويقودها تنظيم القاعدة.

- يوجد بها أكثر من مليون نازح.

- تمثل أهمية استراتيجية جغرافية لتركيا.

- تعاطي القوى الدولية مع إدلب

 - إحدى مناطق خفض التصعيد، بالتوافق بين روسيا وإيران وتركيا.

- لا تدخل "تحرير الشام" ضمن هذا الاتفاق.

- تنشر تركيا بها نحو 12 نقطة مراقبة.

- تسيطر روسيا على المجال الجوي فوق المدينة.

- هناك مخاوف من موجة لجوء كبيرة لأوروبا عند تنفيذ عملية عسكرية فيها.

- تم التوافق على إنشاء منطقة عازلة أو آمنة عندها لكن لم تتحقق حتى الآن.

فيما حذر السفير الفرنسي لدى الأمم المتحدة فرنسوا ديلاتر، من "حلب جديدة" في إدلب، خلال جلسة لمجلس الأمن الدولي، بشأن الوضع في سوريا وليبيا. وجاءت هذه الجلسة الطارئة بشأن سوريا بطلب من بلجيكا وألمانيا والكويت، حسبما ذكرت وكالة "فرانس برس".

وحض ديلاتر على ضرورة "تفادي حلب جديدة بأي ثمن في إدلب"، في إشارة إلى استعادة الحكومة السورية في أواخر عام 2016 لمدينة حلب بعد معارك دامية، مشيرا إلى أن تكرار ذلك في محافظة إدلب يعني "كارثة إنسانية".

أخبار قد تعجبك

جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر الوطن وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى