اخبار السياسه تايم لاين| رحلة المطالب المصرية الخليجية من "التسريب" إلى رفض قطر

اخبار السياسه تايم لاين| رحلة المطالب المصرية الخليجية من "التسريب" إلى رفض قطر
اخبار السياسه تايم لاين| رحلة المطالب المصرية الخليجية من "التسريب" إلى رفض قطر

وضعت قطر نفسها في موقف لا تحسد عليه، بعد أن أضاعت فرصة النجاة التي منحتها لها دول المقاطعة، وعمدت إلى تسريب قائمة المطالب التي سلمت لها عبر الكويت في سلوك عد أقرب للرفض، واستمرارا لسياسة المراوغة التي تتبعها منذ نشوب الأزمة بينها وبين مصر، والسعودية، والإمارات، والبحرين.

"الوطن" رصدت أهم الأحداث التي ترتبت على تسريب الوثيقة:

- 23 يونيو 2017: قطر تسرب وثيقة المطالب المصرية الخليجية.

- 23 يونيو 2017: وزير الشؤون الخارجية الإماراتي الدكتور أنور قرقاش، يعبر عن استيائه من تسريب قائمة مطالب المصالحة، ويوضح قرقاش، أنَّ المطالب التي سربها الشقيق، تعبّر بوضوح عن عمق الأزمة، نتيجة للضرر الذي سببه جراء سياساته، مؤكدا أن "سنوات التآمر لها ثمن، والعودة إلى الجيرة لها ثمن".

- 25 يونيو 2017: وزير الخارجية البحريني يعلن عبر تويتر أن أساس الخلاف مع قطر هو سياسي وأمني، ولم يكن عسكري قط وإحضار الجيوش الأجنبية، وآلياتها المدرعة هو التصعيد العسكري الذي تتحمله قطر.

- 26 يونيو 2017: أردوغان يقول إن مطالبة بعض الدول العربية لقطر بإغلاق القاعدة العسكرية التركية في الدوحة، تندرج في إطار عدم احترام أنقرة، وأن تركيا لن تطلب إذناً من أحد لعقد اتفاقات تعاون عسكري مع أي دولة.

- 28 يونيو 2017: وزير الخارجية السعودية عادل الجبير، يقول إن المطالب التي قدمتها السعودية والإمارات والبحرين ومصر لقطر، لأجل إعادة العلاقات معها "غير قابلة للتفاوض".

- 29 يونيو 2017: وزير خارجية قطر يعلن أن فرض المطالب لا يحل الأزمات ومصير "الجزيرة" لن يُفرض من الخارج.

- 29 يونيو 2017: وزير الدفاع القطري يزور أنقرة وسط مطالبة دول المقاطعة بإغلاق القاعدة العسكرية التركية.

- 29 يونيو 2017: سفير السعودية في أنقرة يقول إن القاعدة التركية في قطر تعقد الوضع، وكان يأمل من أنقرة اتخاذ موقف محايد.

- 30 يونيو 2017: وزارة الخارجية السعودية تعلن فى تغريدة عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر": "نرفض دعم قطر للإرهاب والتطرف وتعريضها أمننا وأمن المنطقة للخطر".

- 1 يوليو 2017: وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، يقول إن بلاده ترفض قائمة المطالب التي تقدمت بها الدول العربية المحاصرة لها، لكنها في الوقت نفسه مستعدة "للانخراط في الحوار والتفاوض إذا توفرت شروط ذلك".

جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر الوطن وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى