اخبار السياسه الجزائر تقدم أول طاولة تشريح افتراضية محلية الصنع

الجزائر تقدم أول طاولة تشريح افتراضية محلية الصنع

كشفت وزارة التعليم والبحث العلمي الجزائرية عن أول طاولة تشريح افتراضية ابتكارية مصنوعة محليا؛ من أجل التدريب على علم التشريح عن طريقة استخدام التقنيات الرقمية الانغماسية والمحاكاة الثلاثية الأبعاد، التي ستدخل حيز في كليات الطب وملحقاتها على المستوى الوطني كأداة تعليمية لطلبة الطب.

" title="تقديم أول طاولة تشريح إفتراضية إبتكارية جزائرية للتدريب على علم التشريح ????" frameborder="0">

عرض أول طاولة تشريح إلكتروني في الجزائر

وبحسب وكالة الأنباء الجزائرية، افتتح أشرف وزير التعليم العالي والبحث العلمي كمال بداري، الجلسة اليوم لعرض أول طاولة تشريح إلكتروني في البلاد، مبينا أن جامعة السعيدة وكذلك مؤسستين ناشئتين وشركة صناعية متمثلة في «كوندور» تعاونوا لإنتاج طاولة تشريح لتعلم طلبة طب.

استخدام الطاولات في مختلف البلاد مستقبلا

وتم التنسيق بين القطاع الاقتصادي والاجتماعي في البلاد لخروج المنتج، وسيتم استخدام الطاولة لأول في جامعة السعيدة في سبتمبر المقبل، على أن يتم تعميم الاستخدام في مختلف الجامعات الجزائرية ضمن تطوير الجامعة من الجيل الرابع التي هي عبارة عن منصة بيداغوجية وكذلك جامعة افتراضية ومقاولاتية.

تشجيع على الابتكار  

في الوقت الذي حرصت وزير اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة ياسين المهدي وليد، على  كل أشكال الابتكار والإبداع التي تحفز اليوم القطاع الخاص على الاستثمار أكثر في البحث والتطوير.

علم التشريح

يعد التشريح أحد فروع علم الأحياء وينقسم التشريح إلى تشريح عياني ومجهري، وعُثر على برديات مصرية قديمة، إحداها كانت بردية إدوين سميث التي تعود إلى 1600 قبل الميلاد، وهي نص طبي يصف القلب وأوعيته والكبد والكلى والطحال والرحم والمثانة،  من أجل تسهيل التشريح على العاملين في المجال الطبي.

جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر الوطن وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق اخبار السياسه «المشاط»: تعميق التعاون مع الأردن ينعكس إيجابا على تحسين معيشة مواطني البلدين
التالى اخبار السياسه عاجل.. قرار مفاجئ من الأهلي بشأن قضية الشيبي وحسين الشحات