اخبار السياسه آثار الجدل بين العلماء.. كل ما تريد معرفته عن الأخطبوط «كاسبر»

آثار الجدل بين العلماء.. كل ما تريد معرفته عن الأخطبوط «كاسبر»

منذ اكتشافه لأول مرة عام 2016، على عمق 3 كيلو مترات تحت سطح المحيط الهادئ، مازال الأخطبوط الشبح، أو كما أطلق عليه العلماء «كاسبر» يثير الجدل، وما زال العلماء يعكفون على دراسته من أجل اكتشاف أسرار الحيوان، الذي وصفوه بـ«النادر»، بحسب تقرير نشرته صحيفة «الجارديان» البريطانية.

وتستعرض «الوطن» أبرز المعلومات حول الأخطبوط الشبح، في السطور التالية، وفقا لجانيت فويت، المسؤولة عن علم الحيوان اللافقاري في متحف فيلد للتاريخ الطبيعي، بولاية شيكاغو الأمريكية.

أبرز المعلومات عن الأخطبوط الشبح

1- أطلق العلماء عليه لقب «كاسبر»؛ لأنه يشبه الشخصية الكارتونية «كاسبر» في الشكل.

2) ينتمي إلى رأسيات الأرجل، وهي طائفة من الرخويات اللاحمة المفترسة.

3) تعد طائفة الرخويات اللاحمة التي ينتمي إليها «كاسبر» ثاني أكبر صنف من الحيوانات اللافقارية.

4) يختلف كاسبر عن غيره من أنواع الأخطبوطات الأخرى، بأنه يبدو شاحب اللون على عكس الأخطبوطات ملونة الجلد، وهو الأمر الذي يساعده في حماية نفسه من الحيوانات الأخرى.

5) يتميز هذا النوع من الأخطبوط بأن ذراعه قصيرة. 

6) يتواجد «كاسبر» على عمق ليس بعيد مثل باقي الأخطبوطات الأخرى؛ إذ جرى اكتشافه على بعد 3 كيلو مترات أسفل المحيط الهادي.

7) يمتلك هجوما تكتيكيا من أجل حصوله على الطعام؛ إذ يلتف حول جسده، بحيث يكون فمه على الجانب السلفي، وفوق الطعام مباشرة.

مزيد من الدراسة

وتقول جانيت فويت، الباحثة في متحف فيلد للتاريخ الطبيعي في شيكاغو، إنه رغم المعلومات المتوفرة عن «كاسبر»، إلا أننا في حاجة لمزيد من الدراسة عن هذا الأخطبوط، الذي يتميز بخصائص مغايرة ومختلفة عن أنواع الأخطبوطات التي جرى اكتشافها من قبل، لافتة إلى أن العلماء ما زالوا في حالة مراقبة له، من خلال المسوح التي يجريها عدد من الربورتات داخل المحيطات، وتحديدا الهادئ مكان اكتشافه، بحسب صحيفة «الجارديان».

جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر الوطن وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى اخبار السياسه عاجل.. قرار مفاجئ من الأهلي بشأن قضية الشيبي وحسين الشحات