اخبار السياسه حسن المستكاوي: لم أعلق على خلاف شكابالا ومجاهد لعدم إلمامي بالموقف

حسن المستكاوي: لم أعلق على خلاف شكابالا ومجاهد لعدم إلمامي بالموقف

قال الناقد الرياضي حسن المستكاوي، إن محمود عبد الرازق شيكابالا، لاعب نادي الزمالك، أخذ حقة من النجومة، «هو في عزه دلوقتي، صحيح جهده قل شوية، بس لاعب مهم جدا ومؤثر جدا»، مؤكدًا في الوقت ذاته، أنه حزين على كهرباء، وصالح جمعة، فهما لاعبان مهمان، لكنهما لم يحسنا توظيف موهبتهما.

المستكاوي: «اللي بيتكلم على اللاعبين وينتقدهم لازم يبقى عارف أد إيه اللعبة صعبة»

وأضاف المستكاوي، خلال حواره مع الإعلامية قصواء الخلالي مقدمة برنامج «في المساء مع قصواء»، عبر قناة cbc: «اللي بيتكلم على اللاعبين، وينتقدهم لازم يبقى عارف أد إيه اللعبة صعبة، واتعلمت إن عمري ما أعلق إلا لما أشوف وأسمع، ومرة انتقدت من غير ما أشوف وأسمع، ولما اتسألت قلت لأ، وكانت إجابة مخجلة، وعشان كده لما اتسألت على خلاف شكابالا وأحمد مجاهد مكنتش شفت، وكان لازم أشوف عشان أقدر أتكلم، وأتبنى وجهة نظر».

المستكاوي: اسم والدي ساعدني كثيرا على تحقيق النجاح والشهرة

وأوضح أن اسم والده ساعده كثيرًا على تحقيق النجاح، فقد وافق العندليب الأسمر على مقابلته في عام 1976م: «الناس عرفتني بسبب والدي، وفي مرة كنت مسافر العراق، وسيارة كانت مستنياني تحت باب الطائرة، فناداني ضابط باسم المستكاوي، وكان يعتقد أنه ينتظر والدي، فخرجت أنا وكنت صغيرًا، فرد باندهاش وقال لي، أنت؟!».

وأشار، إلى أنه عندما كان صحفيا تحت التمرين في جريدة الأهرام، كتب مقالا رائعًا، فاتصل أحد أصدقاء والده بوالده وقال له «مش أنا اللي كتبته»، حيث كان يعتقد أن والده الناقد الرياضي السابق نجيب المستكاوي، كتب المقال وأعطاه لابنه لكي ييساعده، مشددًا على أن والده لم يقل له في حياته افعل أو لا تفعل: «مكنش أبويا، لكنه كان النجم بتاعي، وكنت حريص أقرأ الأهرام عشان أقرأ مقالاته».

المستكاوي: الانتصار على الضعفاء ليست بطولة

ولفت، إلى أن والده كان يطلعه على مقالاته التي يكتبها قبل نشرها، وكان ذلك بداية من الثامنة في عمره، لأنه كان يثق في رأيه، موضحًا أنه كان يقرأ للكتاب الراحل محمد حسنين هيكل الذي كان يكتب صفحة كاملة ف الاهرام آنذاك.

وتابع الناقد الرياضي، أنه ولد في بيت رياضي، فقد كان والده الناقد الرياضي الراحل نجيب المستكاوي، بطل مصر في الجري: «كل القيم الرياضية كانت مترسخة أمامي في المنزل، وفي عام 1965، في حفل ختام الموسم في لعبة السباحة بنادي المعادي، كنت في المركز الثاني، بينما كان محمد الجندي البطل، تأخر عن بداية السباق، وطلبت من الحكم عدم بداية السباق، وانتظرت حتى قدومه، وفي نهاية السباق حصلت على تشجيع لم أحصل عليه قبل أو بعد هذه الواقعة».

وأضاف: «تعلمت من الرياضة أنني لا أكون جيدا عندما أنتصر على الضعفاء، فالبطولة هي التفوق على الأقوياء، فلا يجب أن نفوز على فريق ضعيف دون أداء جيد، ونقول في النهاية، المهم الثلاث نقاط، على غرار ما فعل المنتخب الوطني أمس، في مباراة المنتخب اللبناني، ضمن منافسات كأس العرب».

جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر الوطن وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى