المملكة تكشف مخطط تنظيم الحمدين في توريط الاتحاد الأوروبي عبر بوابة "بي أوت كيو"

المملكة تكشف مخطط تنظيم الحمدين في توريط الاتحاد الأوروبي عبر بوابة "بي أوت كيو"
المملكة تكشف مخطط تنظيم الحمدين في توريط الاتحاد الأوروبي عبر بوابة "بي أوت كيو"

المملكة تكشف مخطط تنظيم الحمدين في توريط الاتحاد الأوروبي عبر بوابة "بي أوت كيو"

وزارة الإعلام تنجح في قلب الطاولة على قطر وقنواتها

المملكة تكشف مخطط تنظيم الحمدين في توريط الاتحاد الأوروبي عبر بوابة

تشدد المملكة العربية السعودية، على حزمة المبادئ والثوابت التي تتمسك بها في التعامل مع كل الشائعات والتهديدات التي تتربص بأمن البلاد والعباد، أو تسعى للنيل من استقرارها أو سمعتها، وتؤكد "الرياض" دومًا أنها تتعامل مع كل هذه التهديدات على محمل الجد، وتتخذ كل الإجراءات القانوينة للدفاع عن نفسها، وكشف ألاعيب من يقف خلف هذه الشائعات، لإلحاق الضرر بمصالح المملكة وشعبها.

ويأتي رفض المملكة لاتهامات الاتحاد الأوروبي لكرة القدم الأخيرة، والذي يدعى بأن قناة "بي أوت كيو" التي تذيع مباريات كأس العالم، دون الحصول على حقوق البطولة "تتخذ المملكة مقراً لها"، في إطار سياسة صارمة للمملكة في التعامل مع كل شائعة، لا تستند إلى حقيقة، ورغم أن وزارة الإعلام نجحت في تفنيد إدعاءات الاتحاد الأوربي كافة، مستخدمة عدداً من الأدلة المنطقية، كما كشفت عن حقيقة الجهات التي ورطت الاتحاد الأوروبي في توجيه هذه الاتهامات إلى المملكة، دون تفكير أو دراسة الأمر بتروٍ، إلا أن المملكة ستواصل مشوارها في الكشف عن المزيد من حقيقة هذه الشائعات والأهداف المرجوة من ورائها.

ووصفت الوزارة اليوم في بيان لها، اتهامات الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بأنها غير مسؤولة، وتتنافى مع ما يحدث في المملكة التي كافحت ولا تزال تكافح من خلال وزارة التجارة والاستثمار، جميع أنشطة الاعتداء على الملكيات الفكرية. وأكدت الوزارة أن "أجهزة الاستقبال الخاصة بقناة "بي أوت كيو" متاحة في العديد من الدول، بما في ذلك قطر نفسها مالكة حقوق بث البطولة الأكبر كروياً في العالم، وشرقي أوروبا.

اتهامات دنيئة
وفات على الاتحاد الأوربي، الذي انساق خلف إدعاءات مسؤولي قنوات "بي إن سبورت"، أن المملكة بما لديها من ثقل اقتصادي وديني وسياسي واجتماعي، لا يمكن أن تتورط في مثل هذه الاتهامات "الدنيئة"، وليست في حاجة لاحتضان قناة تلفزيونية تخالف القانون، وتعتدي على حقوق الملكية الفكرية للآخرين، ولو كانت هذه الحقوق تابعة لقطر، التي سمحت لنفسها أن تعتدي على حريات دول الجوار، وأن تتدخل في شؤونها علنًا، وأن تدعم كل ما يعكر صفوها.

وتلقي الأدلة التي ساقتها وزارة الإعلام رداً على بيان الاتحاد الأوربي، بالكرة إلى ملعب مسؤولي هذا الاتحاد، الذين يشعرون الآن أنهم وقعوا في شرك التوريط القطري المتعمد، وأنهم كانوا لقمة سائغة في أيدي مسؤولي قنوات الجزيرة، الذين ينتهزون أي فرصة لتشويه سمعة المملكة، ومهاجمتها، ليس لسبب سوى أن الرياض، ومعها دول المقاطعة (دولة الإمارات العربية والبحرين ومصر)، كشفت تنظيم الحمدين القطري على حقيقته أمام العالم، وأكدت بالأدلة القاطعة علاقة هذا التنظيم بنشر الفتن والاضطرابات ودعم المتطرفين في المنطقة والعالم، واحتضان التنظيمات الإرهابية والصرف عليها، ليس هذا فحسب، وإنما أوقفت هذه الدول مجتمعة، بث مجموعة قنوات الجزيرة في أراضيها، وهو ما كان له أبلغ الأثر السلبي على اقتصاد قطر، والإيجابي على منطقة الشرق الأوسط، التي تراجعت فيها وتيرة العمليات الإرهابية.

رصد الاتهامات
وتشير واقعة اتهامات الاتحاد الأوربي لكرة القدم، إلى أن المملكة حريصة على رصد كل ما يكتب عنها في كل وسائل الإعلام الورقية والإلكترونية، فضلاً عن مواقع التواصل الاجتماعي، حتى يمكنها الرد على أي ادعاءات أو شائعات من أي جهة كانت، واتخاذ كافة الإجراءات القانونية ضد مروجي تلك الشائعات أو الاتهامات، بعد تفنيدها وكشف زيفها. ولعل من أمثلة هذا الرصد، ما حدث من قناة "بي إن سبورت" الناقلة لمباريات كأس العالم، عندما خرجت عن النهج الرياضي في تحليل مباراة الافتتاح بين المنتخب السعودي ونظيره الروسي، وخلطت السياسة بالرياضة، وتهجم بعض ضيوف القناة على المملكة وشعبها وبعض المسؤولين فيها، في تعدٍ سافر وغير قانوني وغير أخلاقي، استوجب من السلطات في المملكة الإعلان عن مقاضاة تلك القناة، لوقفها عند حدها.

ورطة حقيقية
لا أحد يعلم على وجه التحديد، كيف سيتصرف الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، للخروج من الورطة التي وقع فيها، بسبب إدعاءات باطلة لا دليل عليها، ولكن ما يعلمه الجميع، أن هذا الاتحاد كان ضحية المسؤولين في قنوات الجزيرة، وربما كان ضحية سطوة المال القطري، الذي دفع اتحاداً بهذا الثقل، أن يتغافل أن قناة "بي إن سبورت"، قامت بتغيير اسمها السابق، وهو "الجزيرة الرياضية" بسبب رفض الاتحادات الرياضية العالمية التعامل معها، بسبب ارتباطها بالإرهاب، بحسب اعتراف مسؤولي القناة نفسها، وهو ما يؤكد طبيعة الدور الذي يمارسه تنظيم الحمدين، واستعمال الأموال لشراء الذمم والأصوات لمصالحه السياسية قبل الرياضية.

المملكة تكشف مخطط تنظيم الحمدين في توريط الاتحاد الأوروبي عبر بوابة "بي أوت كيو"

حامد العلي سبق 2018-06-23

تشدد المملكة العربية السعودية، على حزمة المبادئ والثوابت التي تتمسك بها في التعامل مع كل الشائعات والتهديدات التي تتربص بأمن البلاد والعباد، أو تسعى للنيل من استقرارها أو سمعتها، وتؤكد "الرياض" دومًا أنها تتعامل مع كل هذه التهديدات على محمل الجد، وتتخذ كل الإجراءات القانوينة للدفاع عن نفسها، وكشف ألاعيب من يقف خلف هذه الشائعات، لإلحاق الضرر بمصالح المملكة وشعبها.

ويأتي رفض المملكة لاتهامات الاتحاد الأوروبي لكرة القدم الأخيرة، والذي يدعى بأن قناة "بي أوت كيو" التي تذيع مباريات كأس العالم، دون الحصول على حقوق البطولة "تتخذ المملكة مقراً لها"، في إطار سياسة صارمة للمملكة في التعامل مع كل شائعة، لا تستند إلى حقيقة، ورغم أن وزارة الإعلام نجحت في تفنيد إدعاءات الاتحاد الأوربي كافة، مستخدمة عدداً من الأدلة المنطقية، كما كشفت عن حقيقة الجهات التي ورطت الاتحاد الأوروبي في توجيه هذه الاتهامات إلى المملكة، دون تفكير أو دراسة الأمر بتروٍ، إلا أن المملكة ستواصل مشوارها في الكشف عن المزيد من حقيقة هذه الشائعات والأهداف المرجوة من ورائها.

ووصفت الوزارة اليوم في بيان لها، اتهامات الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بأنها غير مسؤولة، وتتنافى مع ما يحدث في المملكة التي كافحت ولا تزال تكافح من خلال وزارة التجارة والاستثمار، جميع أنشطة الاعتداء على الملكيات الفكرية. وأكدت الوزارة أن "أجهزة الاستقبال الخاصة بقناة "بي أوت كيو" متاحة في العديد من الدول، بما في ذلك قطر نفسها مالكة حقوق بث البطولة الأكبر كروياً في العالم، وشرقي أوروبا.

اتهامات دنيئة
وفات على الاتحاد الأوربي، الذي انساق خلف إدعاءات مسؤولي قنوات "بي إن سبورت"، أن المملكة بما لديها من ثقل اقتصادي وديني وسياسي واجتماعي، لا يمكن أن تتورط في مثل هذه الاتهامات "الدنيئة"، وليست في حاجة لاحتضان قناة تلفزيونية تخالف القانون، وتعتدي على حقوق الملكية الفكرية للآخرين، ولو كانت هذه الحقوق تابعة لقطر، التي سمحت لنفسها أن تعتدي على حريات دول الجوار، وأن تتدخل في شؤونها علنًا، وأن تدعم كل ما يعكر صفوها.

وتلقي الأدلة التي ساقتها وزارة الإعلام رداً على بيان الاتحاد الأوربي، بالكرة إلى ملعب مسؤولي هذا الاتحاد، الذين يشعرون الآن أنهم وقعوا في شرك التوريط القطري المتعمد، وأنهم كانوا لقمة سائغة في أيدي مسؤولي قنوات الجزيرة، الذين ينتهزون أي فرصة لتشويه سمعة المملكة، ومهاجمتها، ليس لسبب سوى أن الرياض، ومعها دول المقاطعة (دولة الإمارات العربية والبحرين ومصر)، كشفت تنظيم الحمدين القطري على حقيقته أمام العالم، وأكدت بالأدلة القاطعة علاقة هذا التنظيم بنشر الفتن والاضطرابات ودعم المتطرفين في المنطقة والعالم، واحتضان التنظيمات الإرهابية والصرف عليها، ليس هذا فحسب، وإنما أوقفت هذه الدول مجتمعة، بث مجموعة قنوات الجزيرة في أراضيها، وهو ما كان له أبلغ الأثر السلبي على اقتصاد قطر، والإيجابي على منطقة الشرق الأوسط، التي تراجعت فيها وتيرة العمليات الإرهابية.

رصد الاتهامات
وتشير واقعة اتهامات الاتحاد الأوربي لكرة القدم، إلى أن المملكة حريصة على رصد كل ما يكتب عنها في كل وسائل الإعلام الورقية والإلكترونية، فضلاً عن مواقع التواصل الاجتماعي، حتى يمكنها الرد على أي ادعاءات أو شائعات من أي جهة كانت، واتخاذ كافة الإجراءات القانونية ضد مروجي تلك الشائعات أو الاتهامات، بعد تفنيدها وكشف زيفها. ولعل من أمثلة هذا الرصد، ما حدث من قناة "بي إن سبورت" الناقلة لمباريات كأس العالم، عندما خرجت عن النهج الرياضي في تحليل مباراة الافتتاح بين المنتخب السعودي ونظيره الروسي، وخلطت السياسة بالرياضة، وتهجم بعض ضيوف القناة على المملكة وشعبها وبعض المسؤولين فيها، في تعدٍ سافر وغير قانوني وغير أخلاقي، استوجب من السلطات في المملكة الإعلان عن مقاضاة تلك القناة، لوقفها عند حدها.

ورطة حقيقية
لا أحد يعلم على وجه التحديد، كيف سيتصرف الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، للخروج من الورطة التي وقع فيها، بسبب إدعاءات باطلة لا دليل عليها، ولكن ما يعلمه الجميع، أن هذا الاتحاد كان ضحية المسؤولين في قنوات الجزيرة، وربما كان ضحية سطوة المال القطري، الذي دفع اتحاداً بهذا الثقل، أن يتغافل أن قناة "بي إن سبورت"، قامت بتغيير اسمها السابق، وهو "الجزيرة الرياضية" بسبب رفض الاتحادات الرياضية العالمية التعامل معها، بسبب ارتباطها بالإرهاب، بحسب اعتراف مسؤولي القناة نفسها، وهو ما يؤكد طبيعة الدور الذي يمارسه تنظيم الحمدين، واستعمال الأموال لشراء الذمم والأصوات لمصالحه السياسية قبل الرياضية.

23 يونيو 2018 - 9 شوّال 1439

02:05 AM


وزارة الإعلام تنجح في قلب الطاولة على قطر وقنواتها

A A A

51

مشاركة

تشدد المملكة العربية السعودية، على حزمة المبادئ والثوابت التي تتمسك بها في التعامل مع كل الشائعات والتهديدات التي تتربص بأمن البلاد والعباد، أو تسعى للنيل من استقرارها أو سمعتها، وتؤكد "الرياض" دومًا أنها تتعامل مع كل هذه التهديدات على محمل الجد، وتتخذ كل الإجراءات القانوينة للدفاع عن نفسها، وكشف ألاعيب من يقف خلف هذه الشائعات، لإلحاق الضرر بمصالح المملكة وشعبها.

ويأتي رفض المملكة لاتهامات الاتحاد الأوروبي لكرة القدم الأخيرة، والذي يدعى بأن قناة "بي أوت كيو" التي تذيع مباريات كأس العالم، دون الحصول على حقوق البطولة "تتخذ المملكة مقراً لها"، في إطار سياسة صارمة للمملكة في التعامل مع كل شائعة، لا تستند إلى حقيقة، ورغم أن وزارة الإعلام نجحت في تفنيد إدعاءات الاتحاد الأوربي كافة، مستخدمة عدداً من الأدلة المنطقية، كما كشفت عن حقيقة الجهات التي ورطت الاتحاد الأوروبي في توجيه هذه الاتهامات إلى المملكة، دون تفكير أو دراسة الأمر بتروٍ، إلا أن المملكة ستواصل مشوارها في الكشف عن المزيد من حقيقة هذه الشائعات والأهداف المرجوة من ورائها.

ووصفت الوزارة اليوم في بيان لها، اتهامات الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بأنها غير مسؤولة، وتتنافى مع ما يحدث في المملكة التي كافحت ولا تزال تكافح من خلال وزارة التجارة والاستثمار، جميع أنشطة الاعتداء على الملكيات الفكرية. وأكدت الوزارة أن "أجهزة الاستقبال الخاصة بقناة "بي أوت كيو" متاحة في العديد من الدول، بما في ذلك قطر نفسها مالكة حقوق بث البطولة الأكبر كروياً في العالم، وشرقي أوروبا.

اتهامات دنيئة
وفات على الاتحاد الأوربي، الذي انساق خلف إدعاءات مسؤولي قنوات "بي إن سبورت"، أن المملكة بما لديها من ثقل اقتصادي وديني وسياسي واجتماعي، لا يمكن أن تتورط في مثل هذه الاتهامات "الدنيئة"، وليست في حاجة لاحتضان قناة تلفزيونية تخالف القانون، وتعتدي على حقوق الملكية الفكرية للآخرين، ولو كانت هذه الحقوق تابعة لقطر، التي سمحت لنفسها أن تعتدي على حريات دول الجوار، وأن تتدخل في شؤونها علنًا، وأن تدعم كل ما يعكر صفوها.

وتلقي الأدلة التي ساقتها وزارة الإعلام رداً على بيان الاتحاد الأوربي، بالكرة إلى ملعب مسؤولي هذا الاتحاد، الذين يشعرون الآن أنهم وقعوا في شرك التوريط القطري المتعمد، وأنهم كانوا لقمة سائغة في أيدي مسؤولي قنوات الجزيرة، الذين ينتهزون أي فرصة لتشويه سمعة المملكة، ومهاجمتها، ليس لسبب سوى أن الرياض، ومعها دول المقاطعة (دولة الإمارات العربية والبحرين ومصر)، كشفت تنظيم الحمدين القطري على حقيقته أمام العالم، وأكدت بالأدلة القاطعة علاقة هذا التنظيم بنشر الفتن والاضطرابات ودعم المتطرفين في المنطقة والعالم، واحتضان التنظيمات الإرهابية والصرف عليها، ليس هذا فحسب، وإنما أوقفت هذه الدول مجتمعة، بث مجموعة قنوات الجزيرة في أراضيها، وهو ما كان له أبلغ الأثر السلبي على اقتصاد قطر، والإيجابي على منطقة الشرق الأوسط، التي تراجعت فيها وتيرة العمليات الإرهابية.

رصد الاتهامات
وتشير واقعة اتهامات الاتحاد الأوربي لكرة القدم، إلى أن المملكة حريصة على رصد كل ما يكتب عنها في كل وسائل الإعلام الورقية والإلكترونية، فضلاً عن مواقع التواصل الاجتماعي، حتى يمكنها الرد على أي ادعاءات أو شائعات من أي جهة كانت، واتخاذ كافة الإجراءات القانونية ضد مروجي تلك الشائعات أو الاتهامات، بعد تفنيدها وكشف زيفها. ولعل من أمثلة هذا الرصد، ما حدث من قناة "بي إن سبورت" الناقلة لمباريات كأس العالم، عندما خرجت عن النهج الرياضي في تحليل مباراة الافتتاح بين المنتخب السعودي ونظيره الروسي، وخلطت السياسة بالرياضة، وتهجم بعض ضيوف القناة على المملكة وشعبها وبعض المسؤولين فيها، في تعدٍ سافر وغير قانوني وغير أخلاقي، استوجب من السلطات في المملكة الإعلان عن مقاضاة تلك القناة، لوقفها عند حدها.

ورطة حقيقية
لا أحد يعلم على وجه التحديد، كيف سيتصرف الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، للخروج من الورطة التي وقع فيها، بسبب إدعاءات باطلة لا دليل عليها، ولكن ما يعلمه الجميع، أن هذا الاتحاد كان ضحية المسؤولين في قنوات الجزيرة، وربما كان ضحية سطوة المال القطري، الذي دفع اتحاداً بهذا الثقل، أن يتغافل أن قناة "بي إن سبورت"، قامت بتغيير اسمها السابق، وهو "الجزيرة الرياضية" بسبب رفض الاتحادات الرياضية العالمية التعامل معها، بسبب ارتباطها بالإرهاب، بحسب اعتراف مسؤولي القناة نفسها، وهو ما يؤكد طبيعة الدور الذي يمارسه تنظيم الحمدين، واستعمال الأموال لشراء الذمم والأصوات لمصالحه السياسية قبل الرياضية.

جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر سبق وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى