طلعت حافظ: البيتكوين "عملة عمياء" وتعاملاتها مشبوهة.. غسيل أموال

طلعت حافظ: البيتكوين "عملة عمياء" وتعاملاتها مشبوهة.. غسيل أموال
طلعت حافظ: البيتكوين "عملة عمياء" وتعاملاتها مشبوهة.. غسيل أموال

طلعت حافظ: البيتكوين "عملة عمياء" وتعاملاتها مشبوهة.. غسيل أموال

قال: غير معترف بها قانونياً ولا نظامياً على مستوى بنوك العالم المركزية

طلعت حافظ: البيتكوين

حذر أمين عام لجنة الإعلام والتوعية المصرفية المتحدث باسم البنوك السعودية، طلعت حافظ, من مغبة الوقوع ضحية للاستثمار في العملات الافتراضية أو ما يطلق عليه "العملات الرقمية"، مؤكداً عدم شرعيتها وتذبذب سعر صرفها مقابل الدولار الأمريكي.

وقال "حافظ": موضوع العملات الافتراضية أو الرقمية موضوع كبير وشائك للغاية، وهناك ما يزيد عن 80 عملة افتراضية يتم تداولها على مستوى العالم بأفرعها وتفرعاتها، ومن أبرزها عملة "البيتكوين" بتفرعاتها.

وأضاف: هذه العملية كانت نتاج لورقة بحثية في عام 2008 أعدها شخص مجهول الهوية ، وهي عبارة عن معادلات حاسوبية ورياضية معقدة، وقد بدأ تداولها بين الأفراد في عام 2009 بسعر صرف زهيد آنذاك لم يتعد بضعة سنتات أمريكية ، ولكن سرعان ما انتشر تداولها ووصل سعر صرفها إلى 20 ألف دولار أمريكي للوحدة الواحدة، ثم تراجعت إلى مستويات 2013 حتى خسرت من قيمتها نحو 50%.

وأردف: مشكلة "البيتكوين" أنها عملة عمياء وغير معترف بها قانونياً ولا حتى نظامياً على مستوى أي من بنوك العالم المركزية نظراً لعدم وجود تغطيات لها , ويصعب تتبعها ، ولهذه الأسباب فهي فاقدة للشرعية وتستخدم لتنفيذ تعاملات مشبوهة وعمليات غسل الأموال.

طلعت حافظ: البيتكوين "عملة عمياء" وتعاملاتها مشبوهة.. غسيل أموال

يوسف الكهفي سبق 2018-04-23

حذر أمين عام لجنة الإعلام والتوعية المصرفية المتحدث باسم البنوك السعودية، طلعت حافظ, من مغبة الوقوع ضحية للاستثمار في العملات الافتراضية أو ما يطلق عليه "العملات الرقمية"، مؤكداً عدم شرعيتها وتذبذب سعر صرفها مقابل الدولار الأمريكي.

وقال "حافظ": موضوع العملات الافتراضية أو الرقمية موضوع كبير وشائك للغاية، وهناك ما يزيد عن 80 عملة افتراضية يتم تداولها على مستوى العالم بأفرعها وتفرعاتها، ومن أبرزها عملة "البيتكوين" بتفرعاتها.

وأضاف: هذه العملية كانت نتاج لورقة بحثية في عام 2008 أعدها شخص مجهول الهوية ، وهي عبارة عن معادلات حاسوبية ورياضية معقدة، وقد بدأ تداولها بين الأفراد في عام 2009 بسعر صرف زهيد آنذاك لم يتعد بضعة سنتات أمريكية ، ولكن سرعان ما انتشر تداولها ووصل سعر صرفها إلى 20 ألف دولار أمريكي للوحدة الواحدة، ثم تراجعت إلى مستويات 2013 حتى خسرت من قيمتها نحو 50%.

وأردف: مشكلة "البيتكوين" أنها عملة عمياء وغير معترف بها قانونياً ولا حتى نظامياً على مستوى أي من بنوك العالم المركزية نظراً لعدم وجود تغطيات لها , ويصعب تتبعها ، ولهذه الأسباب فهي فاقدة للشرعية وتستخدم لتنفيذ تعاملات مشبوهة وعمليات غسل الأموال.

23 إبريل 2018 - 7 شعبان 1439

03:12 PM


قال: غير معترف بها قانونياً ولا نظامياً على مستوى بنوك العالم المركزية

A A A

1

مشاركة

حذر أمين عام لجنة الإعلام والتوعية المصرفية المتحدث باسم البنوك السعودية، طلعت حافظ, من مغبة الوقوع ضحية للاستثمار في العملات الافتراضية أو ما يطلق عليه "العملات الرقمية"، مؤكداً عدم شرعيتها وتذبذب سعر صرفها مقابل الدولار الأمريكي.

وقال "حافظ": موضوع العملات الافتراضية أو الرقمية موضوع كبير وشائك للغاية، وهناك ما يزيد عن 80 عملة افتراضية يتم تداولها على مستوى العالم بأفرعها وتفرعاتها، ومن أبرزها عملة "البيتكوين" بتفرعاتها.

وأضاف: هذه العملية كانت نتاج لورقة بحثية في عام 2008 أعدها شخص مجهول الهوية ، وهي عبارة عن معادلات حاسوبية ورياضية معقدة، وقد بدأ تداولها بين الأفراد في عام 2009 بسعر صرف زهيد آنذاك لم يتعد بضعة سنتات أمريكية ، ولكن سرعان ما انتشر تداولها ووصل سعر صرفها إلى 20 ألف دولار أمريكي للوحدة الواحدة، ثم تراجعت إلى مستويات 2013 حتى خسرت من قيمتها نحو 50%.

وأردف: مشكلة "البيتكوين" أنها عملة عمياء وغير معترف بها قانونياً ولا حتى نظامياً على مستوى أي من بنوك العالم المركزية نظراً لعدم وجود تغطيات لها , ويصعب تتبعها ، ولهذه الأسباب فهي فاقدة للشرعية وتستخدم لتنفيذ تعاملات مشبوهة وعمليات غسل الأموال.

جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر سبق وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى