الكنيسة في أسبوع..افتتاح كاتدرائية الشهداء بطنطا..الانتهاء من بناء كاتدرائية العاصمة الإدارية نهاية ديسمبر..البابا يخضع لتدريبات طبية علاجية.."والكنائس" تدين قرار ترامب بنقل السفارة الأمريكية للقدس

الكنيسة في أسبوع..افتتاح كاتدرائية الشهداء بطنطا..الانتهاء من بناء كاتدرائية العاصمة الإدارية نهاية ديسمبر..البابا يخضع لتدريبات طبية علاجية.."والكنائس" تدين قرار ترامب بنقل السفارة الأمريكية للقدس
الكنيسة في أسبوع..افتتاح كاتدرائية الشهداء بطنطا..الانتهاء من بناء كاتدرائية العاصمة الإدارية نهاية ديسمبر..البابا يخضع لتدريبات طبية علاجية.."والكنائس" تدين قرار ترامب بنقل السفارة الأمريكية للقدس
الكنيسة في أسبوع:
افتتاح كاتدرائية الشهداء بطنطا بحضور محافظ الغربية وقيادات تنفيذية وشعبية
الانتهاء من بناء كاتدرائية العاصمة الإدارية الجديدة نهاية الشهر الجاري
الاثنين المقبل صلاة الذكرى السنوية الاولى لشهداء البطرسية
وفاة رجل الأعمال المصري "ثروت باسيلي" عن عمر يناهز 77 عاما
"الكنائس" تدين قرار ترامب بنقل السفارة الأمريكية للقدس
البابا يخضع لتدريبات طبية علاجية وعلاج طبيعى دوائي
ينشر موقع «صدى البلد» الإخباري، أهم الأخبار التي نشرت على مدار الأسبوع الماضي الخاصة بالكنائس القبطية الثلاث ، والبابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، حيث احتفلت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية يوم السبت الماضى بافتتاح كاتدرائية القديس مارجرجس والشهداء بطنطا والتى تعرضت لتفجير إرهابى في إبريل الماضى في يوم "أحد السعف"، وأسفر ذلك عن استشهاد عدد من الشهداء.

بدأ الاحتفال بإقامة الصلوات والقداس صباح اليوم بحضور الأنبا بولا، أسقف طنطا وتوابعها، وعدد من القيادات الكنسية، وكانوا في استقبال المهنئين وعلى رأسهم محافظ الغربية، واللواء طارق حسونة، مدير الأمن، وعدد من القيادات التنفيذية والأمنية والشعبية، وعدد من رجال الدين الإسلامي.

وشهدت الكنيسة، التي قامت الهيئة الهندسية للقوات المسلحة بترميمها، إجراءات أمنية مشددة وغير مسبوقة، حيث انتشرت قوات من الأمن بمداخل ومخارج الشوارع المؤدية إلى الكاتدرائية، بالإضافة إلى الأكمنة الثابتة والمتحركة، وأشرف مدير الأمن على إجراءات التأمين، وشدد على البوابات الإلكترونية ويقظة الأفراد والأمناء أثناء تفتيش المترددين على الكنيسة.

ودعا اللواء أحمد ضيف صقر محافظ الغربية الله أن يحفظ مصر وشعبها من كل سوء وأن يجنبها كل المخاطر التى تحيط بها من الداخل والخارج ، مؤكدا وحدة صف الشعب المصري وقدرته على مواجهة كافة الأزمات التى تمر به وأن هذه الوحدة هى السبيل الوحيد للانتصار على كل قوى الشر. وقال محافظ الغربية - خلال حضوره الاحتفال - إن مصر تتعرض لمؤامرات داخلية وخارجية وأن الرئيس السيسي أكد أكثر من مرة أن مصر تدافع نيابة عن العالم كله ضد خطر الإرهاب ، وأن بلادنا هى الوحيدة في العالم التى تحارب الإرهاب بكل قوتها وامكانيتها، عن طريق رجال القوات المسلحة والشرطة على كافة حدودنا للحفاظ على مصر وأرضها وشعبها.

وأضاف صقر أن أمن مصر واستقرارها هو أمن واستقرار لجميع الدول العربية والأوروبية،لافتا إلى أن الهجمات الإرهابية طالت المساجد والكنائس في كافة دول العالم، وأن الأيام الأخيرة شهدت سقوط شهداء أبرياء بمسجد الروضة من بينهم أطفال في عمر الزهور، وأن هذا الإرهاب ليس من الإسلام في شئ ولا علاقة له بأى دين سماوى، وأن سماحة الإسلام تحرم الاعتداء على اى طائفة اى كانت.

وأشار محافظ الغربية إلى قوة الشعب المصرى وجيشه وشرطته وأن كل محاولات الارهاب بائسة وأن بلادنا قادرة على حماية نفسها وكافة الدول العربية، مقدما الشكر لكل من أعاد تشييد كنيسة ماجرجس بطنطا.

وقال الأنبا بولا أسقف طنطا أنه يجرى حاليا توثيق الحدث بكافة المعلومات والصور، لافتا إلى أن الكنيسة علمتنا منذ الصغر أن نشكر الله على كل شئ، وأن الجميع لمس مشاعر الحب من جميع المصريين قيادة وشعبا، الذين وقفوا إلى جوارنا في تلك الأزمة.

وأضاف الأنبا بولا - أن علاقة الدولة مع الكنيسة منذ ثورة يونيو قوية وفي أحسن حالتها، مقدما الشكر للرئيس عبدالفتاح السيسي الذى يهتم بإعادة تعمير الكنائس التى دمرتها يد الإرهاب الأسود، وأن قيادات القوات المسلحة كانوا بجوارنا منذ اللحظات الأولى للحادث مقدمين كافة أوجه الدعم حتى تم الانتهاء من إعادة الكنيسة إلى ما كانت عليه قبل وقوع الحادث.

وقدم الأنبا بولا أسقف طنطا الشكر لقيادات القوات المسلحة على المجهود والمصروفات التى قدموها من أجل إعادة تجديد الكنيسة وإعادتها إلى ما كانت عليه، كما قدم الشكر لرئيس الوزراء المهندس شريف إسماعيل لجهوده واهتمامه ورعايته لأسر الشهداء والمصابين في الحادث الإرهابي الذى ضرب الكنيسة متمنيا له الشفاء العاجل والعودة إلى أرض الوطن.

الكنيسة تحيى الذكرى السنوىة الأولى لشهداء "البطرسية"
أكد مصدر كنسي أن الكنيسة القبطية الأرثوذكسية ستقيم صلاة الذكري السنوية الأولي لشهداء حادث تفجير كنيسة البطرسية الإثنين المقبل المواقق 11 ديسمبر بكنيسة البطرسية التي وقع بها الحادث الإرهابي، موضحا – "المصدر"-، أن مساء الأحد المقبل الموافق 10 ديسمبر، سوف تقام صلاة "تسبحة" بالبطرسية للصلاة علي أروح شهداء البطرسية بمناسبة الذكري السنوية الأولي.

وتابع المصدر الذي رفض ذكر أسمه في تصريح خاص لـ "صدي البلد" أنه من المقرر أن يشارك في الصلاة السنوية عدد من أساقفة الكنيسة ، منهم الأنبا "أرميا"، رئيس المركز الثقافي القبطي، والأنبا "رافائيل"ن سكرتير المجمع المقدس، بجانب كاهنة الكنيسة، كما سيحضر الصلاة أهالي الشهداء والمصابين.

وأكد المصدر أن جميع أهالي الشهداء والمصابين فى الحادث حصلوا علي التعويضات المالية التي وفرتها وأعلنت عنها الدولة.

الكنيسة تكشف تطورات الحالة الصحية للبابا تواضروس
أكد القس "بولس حليم" المتحدث الرسمى بإسم الكنيسىة القبطية الأرثوذكسية، أن البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية يخضع لتدريبات طبية علاجية وعلاج طبيعى دوائي، وذلك عقب إجراء عملية جراحية له الاثنين الماضى بالعمود الفقري.

وقال "بولس" في تصريح خاص لـ "صدى البلد"، إن حالة البابا تواضروس مستقرة ولم يشعر بالألم عقب إجراء الجراحة، موضحا أنه من المقرر أن يعود البابا إلى مصر خلال أسبوعين عقب الانتهاء من التدريبات العلاجية والعلاج الطبيعي.

جدير بالذكر أن البابا تواضروس الثاني توجه إلى الخارج عقب شعوره بالألم في ظهره وخضع لإجراء عملية جراحية بالعمود الفقري.

الكنيسة تكشف عن موعد انتهاء كاتدرائية العاصمة الادارية ومكان إقامة قداس عيد الميلاد
أكد القس بولس حليم المتحدث الرسمى بإسم الكنيسة الأرثوذكسية، أن عملية بناء كاتدرائية العاصمة الإدارية الجديدة أوشكت على الانتهاء، ومن المقرر أن يتم الانتهاء من عمليات البناء نهائيا نهاية الشهر الجاري.

وعن إقامة قداس ليلة عيد الميلاد المجيد والذي يترأس صلاته البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، قال حليم لـ "صدى البلد"، إنه لم يتحدد مكان الصلاة حتى الآن سواء في كاتدرائية الأقباط الارثوذكس بالعباسية أم بكاتدرائية العاصمة الإدارية الجديدة.

وفاة رجل الأعمال المصري "ثروت باسيلي"
توفي مساء يوم، الثلاثاء الماضى، رجل الأعمال المصرى ثروت باسيلى، عن عمر يناهز 77 عاما، وذلك أثناء إقامته فى الولايات المتحدة الأمريكية، بمدينة شيكاغو الأمريكية، حيث يقيم منذ عدة سنوات.

و"باسيلى" ولد في 14 سبتمبر عام 1940، وحصل على بكالوريوس الصيدلة من جامعة القاهرة عام 1967، وعمل في مجال الأدوية حيث أنشأ عدة شركات، وعين كعضو بمجلس الشورى لعدة دورات وترأس لجنة الصحة به لمدة 15 عاما.

وبدأ حياته من من الصفر، حيث أنشأ صيدلية فى مدينة أسوان بعدها فتح مكتب لتوزيع الأدوية لبعض الشركات الأجنبية، بعدها أصبح ذلك المكتب واحدًا من أكبر شركات الأدوية في مصر والشرق الأوسط.

الكنائس القبطية تدين الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن اعتراف الإدارة الأمريكية بالقدس عاصمة للدولة الإسرائيلية ونقل السفارة الأمريكية إلى القدس بدلا من تل أبيب، معتقدا أن تلك المبادرة الجديدة حل للنزاع بين الفلسطينيين والإسرائيليين، إلا أن هذا القرار سبب قلقا كبيرا للكنائس القبطية المصرية خشية من أن يسبب خطورة كبيرة بالمنطقة ويزيد حدة الصراع بين الطرفين.

وأعربت الكنيسة القبطية المصرية الأرثوذكسية، وعلى رأسها قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية،عن قلقها البالغ بشأن القرار الصادر من الإدارة الأمريكية للاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، الأمر الذي يتعارض مع جميع المواثيق الدولية بشأن القدس.

وقالت الكنيسة إن ذلك الاتجاه سيؤدي إلى نشوء مخاطر كبيرة تؤثر سلبًا على استقرار منطقة الشرق الأوسط بل والعالم ككل ، داعية – "الكنيسة"، إلى ضرورة الحفاظ على الوضع القانوني للقدس في إطار المرجعيات الدولية والقرارات الأممية في هذا الشأن، والسير في طريق التفاوض كسبيل أمثل لإقرار الوضع العادل الذي يتوافق مع الحق التاريخي لمدينة القدس وبلوغ لحل عادل وسلام شامل.

فى السياق نفسه، أكد القس صليب متى ساويرس، عضو المجلس الملى للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، أن ذلك القرار بمثابة كارثة لا تقل عن كارثة احتلال القدس، موضحا أن ذلك القرار سوف يمنع السلام بين الجانبين وسوف يحد من الصراعات بينهم وقال "ساويرس" إنه يجب أن يكون هناك موقف موحد من الدول العربية من الضغط على الإدارة الأمريكية للتراجع على هذا القرار، وإن الكنيسة تقف فى صف الجهود الرامية لدفع عجلة السلام.

من جانبه، أعربت الطائفة الإنجيلية بمصر عن قلقها البالغ تجاه قرار الرئيس الأمريكي ترامب نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس، وإعلان القدس عاصمة أبدية لإسرائيل.

وقال الدكتور القس أندريه زكى، رئيس الطائفة، إن هذا القرار سيؤدى إلى زيادة التوتر بالمنطقة العربية، مؤكدًا أن هذا التصرف يؤجج المشاعر العربية ولا يخدم قضية الحل السلمي وإقامة الدولتين، وهو أيضا ما يتعارض مع جميع القرارات والمواثيق الدولية.

ودعا "زكي" جميع دول العالم للعمل على حل القضية الفلسطينية والعودة إلى دائرة المفاوضات، والوقوف صفا واحدا بجانب الجهود الرامية لتحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة.

وأكد أنه بالضرورة الحفاظ على الوضعية القانونية والدولية للقدس، وشدد على أن صدور مثل هذا القرار من شأنه تقويض عملية السلام في المنطقة، ومزيد من الإرهاب والعنف.

كما أصدر رؤساء جميع الكنائس في القدس بيانا للالتماس إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، نادوا فيها إلى عدم تغيير السياسة الأمريكية بخصوص القدس خشية من "أضرار لا يمكن إصلاحها" وقال إن هذه الخطوات سوف تؤدي إلى تعزيز الكراهية و النزاع، والعنف والمعاناة فى الأراضى المقدسة، واتجاه للانقسام مدمر.

ووقع على الرسالة بطاركة الكنائس الروم، والآشورية، والأرمنية، والإثيوبية، والقبطية، والكنيسة الكاثوليكية، والفرنسيسكان، والروم الكاثوليك، والموارنة، والكنيسة الأسقفية، والكنائس الأرمنية، والسورية اللاتينية، واللوثريين الإنجيليين.

جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر صدي البلد وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى