المصري اليوم - تكنولوجيا - «فيسبوك»: أولويتنا التأكد من إمكانية وصول الجميع إلى معلومات موثقة ودقيقة (بيان) موجز نيوز

المصري اليوم - تكنولوجيا - «فيسبوك»: أولويتنا التأكد من إمكانية وصول الجميع إلى معلومات موثقة ودقيقة (بيان) موجز نيوز
المصري اليوم - تكنولوجيا - «فيسبوك»: أولويتنا التأكد من إمكانية وصول الجميع إلى معلومات موثقة ودقيقة (بيان) موجز نيوز

«فيسبوك»: أولويتنا التأكد من إمكانية وصول الجميع إلى معلومات موثقة ودقيقة (بيان)

اشترك لتصلك أهم الأخبار

أصدرت شركة «فيسبوك» بيانًا قالت فيه إنها تركز بشكل رئيسي منذ مطلع السنة- يناير 2020- على 3 أشياء وهي ضمان أن الجميع يحصل على معلومات دقيقة؛ ودعم خبراء الصحة حول العالم؛ وإيقاف المعلومات المغلوطة على المنصة والمحتوى الضار.

وذكر البيان: «أطلقنا مركز معلومات فيروس كورونا (كوفيد-19)، الموجود في ال news feed، واخترنا هذا المكان المركزي للمستخدمين حتى يتمكنوا من الحصول على آخر الأخبار والمعلومات وكذلك الموارد والنصائح للحفاظ على صحتهم ودعم أسرهم ومجتمعهم بسهولة. قمنا حتى الآن بإرشاد ٢ مليار شخص إلى مصادر المعلومات من منظمة الصحة العالمية وغيرها من السلطات الصحية عبر مركز معلومات وباء COVID-19 الخاص بنا، وأيضاً النوافذ المنبثقة على فيسبوك وإنستجرام والتي قام بالنقر عليها أكثر من 600 مليون شخص لـ(معرفة المزيد)».

وأوضح البيان الآلية المتبعة: نعمل على ضمان حصول الأشخاص على هذه المعلومات من أماكن آخرى عبر منتجاتنا:
شاركنا المعلومات الصادرة عن السلطات الصحية الرائدة مع مدراء المجموعات ليشاركها بدورهم مع مجتمعاتهم. إذا كنتم تبحثون عن معلومات حول فيروس كورونا على فيسبوك، فستجدون خاصيّة، توجه المستخدم إلى منظمة الصحة العالمية أو الجهة المحلية المعنية بالصحة للحصول على أحدث المعلومات.
إذا كنتم في بلد أبلغت عنه منظمة الصحة العالمية عن انتقال العدوى من شخص لآخر، ستظهر لكم أيضًا هذه النافذة في newsfeed.
على انستجرام، فستجدون خاصيّة، توجه المستخدم إلى منظمة الصحة العالمية ومراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها والسلطات الصحية المحلية.

واستطرد: «نركز أيضًا على وقف المعلومات المغلوطة. نقوم بإزالة الادعاءات الكاذبة ونظريات المؤامرة التي تم الإبلاغ عنها من قبل المنظمات الصحية العالمية الرائدة. بدأنا ذلك بإزالة ادعاءات خطيرة مثل أن «شرب المبيضات يمكن أن يعالج فيروس كورونا» والآن نزيل الادعاءات التي تقول بأن التباعد الجسدي لا يجدي».

ومن هذه الأمثلة: «نقوم بمنع الأشخاص من عرض إعلانات تستغل الموقف – والتي تدعي على سبيل المثال أن منتجاتهم يمكن أن تعالج المرض. حظرنا إعلانات وقوائم تجارية تبيع أقنعة طبية ومعقمات لليدين ومناديل مطهرة للأسطح ومجموعات فحص الإصابة بفيروس كوفيد-19. ندعم أيضًا غرف الأخبار ومدققي الحقائق بهدف نشر المعلومات ذات الجودة العالية ومكافحة الأخبار الزائفة حول فيروس كورونا. 100 مليون دولار لدعم المؤسسات الإخبارية- منح بقيمة 25 مليون دولار لتمويل للأخبار المحلية و75 مليون دولار للإنفاق التسويقي. كما ستتبرع شركة فيسبوك بما مجموعه 2 مليون دولار أمريكي كمنح لزيادة قدرة مدققي الحقائق خلال هذه الفترة».

بالإضافة إلى: «كما إننا نعمل مع أكثر من ٦٠ منظمة لتدقيق الحقائق تقوم بمراجعة وتقييم المحتوى في أكثر من ٥٠ لغة حول العالم. في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أعلنا مؤخّراً الشراكة مع «فتبينوا»، وهي منصة مستقلة متخصصة في التحقق من الأخبار باللغة العربية. الإعلان عن اطلاق برنامج تدقيق الحقائق عبر طرف ثالث باللغة العربية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بالشراكة مع فتبينوا، وهي منصة مستقلة متخصصة في التحقق من صحة الأخبار. أعلنا أن فيسبوك ستستثمر ٧٥٠،٠٠٠ دولار في مجال الصحافة بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر صندوق دعم الصحافة خلال جائحة COVID-19».

قمنا حتى الآن بإرشاد أكثر من ٢ مليار شخص إلى مصادر المعلومات من منظمة الصحة العالمية وغيرها من السلطات الصحية عبر مركز معلومات وباء COVID-19 الخاص بنا، وأيضاً النوافذ المنبثقة على فيسبوك وإنستجرام والتي قام بالنقر عليها أكثر من ٣٥٠ مليون شخص لـ«معرفة المزيد».

خلال شهر مارس، وضعنا تحذيرات على ٤٠ مليون منشور على فيسبوك حول وباء COVID-19، وذلك بناءً على حوالي ٤،٠٠٠ مقالة أصدرها شركاؤنا من مدققي الحقائق. أعلنا مؤخرا أن مستخدمي واتساب لن يتمكنوا من تحويل الرسائل الواردة من حسابات أخرى سوى إلى مستخدم واحد، بعد أن كان خمسة (منذ يناير ٢٠١٩) في مسعى للحد من انتشار الأخبار الكاذبة مما أدى إلى انخفاض الرسائل الواردة بنسبة 25٪ عالميًا.


كي نسهل على المستخدمين العثور على معلومات دقيقة حول وباء COVID-19، أضفنا مؤخراً قسم جديد لمركز معلومات وباء COVID-19 اسمه «تعرف على الحقائق Get the Facts». يتضمن هذا القسم مقالات تم تدقيقها من شركائنا والتي تكذب المعلومات المغلوطة حول فيروس كورونا. قام فريقنا لمعالجة الأخبار باختيار هذه المقالات التي تم التحقق من صحتها ويتم تحديثها بشكل أسبوعي. هذه الخاصية متوفرة الآن في الولايات المتحدة وسوف نضيفها قريباً إلى «أخبار فيسبوك Facebook News» في الولايات المتحدة أيضاً. بينما يتواصل انتشار الوباء، سوف نحافظ على تركيزنا على إيجاد أفضل الوسائل وأكثرها فاعلية لإبعاد كافة المعلومات المغلوطة والأكاذيب الخطرة حول وباء COVID-19 عن تطبيقاتنا، وضمان حصول المستخدمين على معلومات موثقة من خبراء الصحة كي يظلوا آمنين وعلى اطلاع دائم على المعلومات الصحيحة.

وكي نقوم بدعم جهود شركائنا مدققي الحقائق خلال هذه الفترة، أعلنا مؤخراً عن أول مجموعة من الحاصلين على منحة المليون دولار التي نقدمها بالتعاون مع شبكة تدقيق الحقائق الدولية. قمنا بمنح إسهامات مالية لأكثر من ١٣ منظمة تدقيق حقائق حول العالم لدعم مشاريع في إيطاليا، إسبانيا، كولومبيا، الهند، جمهورية الكونغو، وغيرها من الدول. سوف نقوم بإعلان المزيد من الحاصلين على المنح خلال الأسابيع القادمة.

وكما هو الحال غالبًا في أوقات الأزمات، نرى أيضًا أن الأشخاص يستخدمون فيسبوك بطرق مذهلة:

يعتمد الأشخاص على خدماتنا للبقاء على اتصال ببعضهم البعض حتى عندما لا يتمكنون من التواجد معًا:وتعد إيطاليا مثالاً على ما يمكن أن نتوقعه من أجل المضي قدمًا.

نرى أن الأشخاص يستخدمون فيسبوك لعرض خدمات توصيل مواد البقالة أو مساندة المسنين، وإرسال رسائل إخبارية يومية وأنشطة لتسلية الأطفال أثناء فترة إغلاق المدارس، بالإضافة إلى بث عروض مسرحية. كما بثت الكنائس صلوات جماعية على Facebook Live وقام المعلمون بتصحيح الواجبات المنزلية على تطبيق واتس آب.

يتعلق الأمر بالأشخاص الذين يستخدمون التقنية للحفاظ على الشعور بأن الحياة طبيعية في الوقت الذي يتم فيه إيقاف كل الأنشطة الأخرى، وإيجاد طرق لدعم بعضهم البعض عندما لا يتمكنون من التواجد معًا جسديًا.

نظرًا لأن المزيد من الأشخاص في جميع أنحاء العالم غير متواجدين عن قرب مع أحبائهم، فإن أي تقنية يستخدمها الأشخاص للبقاء على اتصال ستكون مفيدة جدًا لأنها يمكن أن تساعدهم على الشعور بعزلة أقل.

يشارك الأشخاص بنفسهم المعلومات حول فيروس كورونا ويجدونها بطرق لم تكن ممكنة من قبل

من المهم جدًا في مثل هذه الأوقات أن تكون قادرًا على إيصال الرسائل المهمة إلى الناس، وهذا شيء ممكن مع شبكات تواصل اجتماعي تعمل بكفاءة عالية. حتى تتمكن الحكومات والإدارات الصحية ووسائل الإعلام من نشر التحديثات والإرشادات المهمة.

يستخدم الرؤساء ورؤساء الوزراء فيسبوك للإعلان عن الحجر الصحي أو قيود السفر، وتستخدمه الإدارات الصحية المحلية لإبقاء مجتمعاتهم على اطلاع.

استضافت وسائل الإعلام والمنظمات الصحية العالمية فقرات أسئلة وأجوبة عبر فيسبوك، حتى يتمكن الناس من الحصول على إجابات حول استفساراتهم الأكثر إلحاحًا
ونرى أيضًا أطباء وباحثين وأكاديميين يشاركون خبراتهم مباشرةً مع الناس.

يشارك الأشخاص الموجودون على الخطوط الأمامية ومباشرة تجاربهم عن تفشي المرض، مثل طبيبة التخدير الإيطالية التي تقوم بعمل بث مباشر من المستشفى الذي تعمل فيه للتحدث عن خدمات الرعاية الصحية ومدى تأثير الوباء عليها، أو الطبيب الذي يتواصل مع الناس يطمئنهم عن الحياة خلال فترة الحجر الصحي.
تلعب شبكات التواصل الاجتماعي دورًا فريدًا في منح الناس القدرة على مشاركة قصصهم بسرعة وعلى نطاق واسع.

ضمن استجابتنا لانتشار الأخبار حول كوفيد-19، أطلقنا ميزة بحث CrowdTangle، وهي أداة مصممة لتسهيل البحث عن المحتوى العام عبر وسائل التواصل الاجتماعي. كما يعرض أكثر من 100 بث حي متاح للمستخدمين حول كوفيد-19، ويتضمن المركز العديد من بلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. كما أطلقنا Hope Feed أيضاً في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وهو عرض مباشر من الصفحات والحسابات العامة مخصص لعرض المحتوى في الوقت الأصلي والمشاركات الإيجابية ذات الصلة بـ بفيروس كوفيد- 19.

نعمل مع جوجل ولينكد إن ومايكروسوفت وreddit وتويتر ويوتيوب في جهودنا للاستجابة. معًا نساعد الملايين من الأشخاص على البقاء على اتصال مع مكافحة المعلومات المغلوطة حول الفيروس، ودعم المحتوى الموثوق على منصاتنا، ومشاركة التحديثات المهمة بالتنسيق مع وكالات الرعاية الصحية الحكومية حول العالم. ندعو الشركات الأخرى للانضمام للحفاظ على مجتمعاتنا بشكل صحي وآمن.

كيف تنصحون للتمييز بين الخبر الصحيح من الكاذب طبياً على الأقل؟
تواصل شبكتنا العالمية من مدققي الحقائق التابعين لجهات خارجية عملها على مراجعة المحتوى وكشف الادعاءات الكاذبة التي تنتشر حول فيروس كورونا. وعندما يصنفون المعلومات على أنها خاطئة، فإننا نحدّ من انتشارها على فيسبوك وانستجرام ونظهر للناس معلومات دقيقة من هؤلاء الشركاء. ولدعم مدققي الحقائق في عملهم حول كوفيد-19، دخلنا في شراكة مع الشبكة الدولية لتقصي الحقائق (IFCN) لإطلاق برنامج منحة بقيمة 1 مليون دولار لزيادة قدراتهم خلال هذه الفترة.
نرسل أيضًا إشعارات إلى الأشخاص الذين شاركوا بالفعل أو يحاولون مشاركة هذا المحتوى لتنبيههم بأنه قد تم التحقق منه.
أعلنا مؤخرا أن مستخدمي واتساب لن يتمكنوا من تحويل الرسائل الواردة من حسابات أخرى سوى إلى مستخدم واحد، بعد أن كان خمسة (منذ يناير ٢٠١٩) في مسعى للحد من انتشار الأخبار الكاذبة.

نعلم أن مستخدمين كثيرين يحوّلون معلومات مفيدة أو تسجيلات مصورة طريفة أو رسوما تعبيرية أو أفكارا أو صلوات تكتسي أهمية في نظرهم. مع ذلك، لاحظنا ازديادا كبيرا في عمليات التحويل التي يعتبر المستخدمون أن عددها كبير للغاية والتي يمكن أن تساهم في انتشار الأخبار الكاذبة. نظن أنه من المهم إبطاء انتشار هذه الرسائل لكي يبقى واتساب تطبيقا للمراسلة الشخصية.

بعد الانتخابات الأميركية في 2016 بدأ فيسبوك يولي اهتمامًا كبيرًا لتحقيق الأخبار. تحديدًا، ماذا كان نصيب المنطقة العربية من هذا الاهتمام بعد 2016 وبعد كوفيد-19؟

هدفنا في فيسبوك هو توفير أفضل تجربة خبرية داخل وخارج فيسبوك لكل من الأشخاص والناشرين في المنطقة العربية، حتى يتمكنوا من التواصل مع صحافة عالية الجودة وكذلك المجتمعات التي تهمهم بشكل أكبر.

أولويتنا كفريق شراكات الأخبار في فيسبوك، ومن ضمنهم الفريق المتواجد في المقر الإقليمي لدينا في دبي مع الناشرين والصحفيين في المنطقة لإيجاد فرص عمل رقمية جديدة، وتدريب الصحفيين وضمان أن العاملين في غرف الأخبار مجهزين لاستخدام منصاتنا وأدواتنا.

لذلك أطلقنا مشروع فيسبوك للصحافة في المنطقة الذي يهدف إلى بناء مجتمعات عبر الأخبار، وتدريب الصحفيين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وعقد شراكات مع ناشري الأخبار لتمويل مبادرات جديدة ومشاركة أفضل الممارسات وتحسين الصحافة على منصتنا.
كما أطلق مشروع فيسبوك للصحافة مجموعة على فيسبوك باللغة العربية لبناء مجتمع من الصحفيين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا كي يتمكنوا من التواصل، الاتصال، ومشاركة النصائح والمقالات حول التعامل مع التحديات الناجمة عن COVID-19. الهدف من تأسيس هذه المجموعة هو أن تصبح منتدى نشط للصحفيين يمكِّنهم من التواصل والتعاون، ومشاركة المعلومات، الموارد، وتقديم المساعدة والدعم لبعضهم البعض.

ومنذ مطلع العام تحديدًا بعد تفشي وباء كوفيد-19، نركز عملنا بشكل رئيسي على ضمان أن الجميع يحصل على معلومات دقيقة، دعم خبراء الصحة حول العالم، وإيقاف المعلومات المغلوطة على المنصة والمحتوى الضار بسبب تفشيها خلال هذه الأوقاتودعمًا للدور الحيوي الذي يلعبه الإعلام في إبقاء الجماهير على اطلاع بالمعلومات الهامة حول جائحة COVID-19، أعلن مشروع فيسبوك للصحافة عن صندوق مخصص لدعم وتدريب الناشرين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وتأتي هذه المنحة، التي بلغت قيمتها 750،000 دولار، امتداداً لمبادرات سابقة أطلقتها الشركة لدعم الصحفيين وتهدف إلى تقليل الأضرار الناتجة عن COVID-19 وتعزيز جهود الصحافة الحقيقية ذات المصداقية والجودة العالية في المنطقة.

وبالتعاون مع *المركز الدولي للصحفيين (ICFJ) منذ عام ٢٠١٩، قمنا بتدريب أكثر من ٧،٥٠٠ صحفي من ٣٧ دولة في المنطقة.
*المركز الدولي للصحفيين (ICFJ) هي منظمة غير هادفة للربح تتمتع بتاريخ طويل من العمل مع الناشرين على مستوى العالم، كي تقدم مجموعة من المنح، محاضرات الويبنار، والجلسات الإرشادية المحترفة لدعم الناشرين بينما يواجهون التحديات الناجمة عن COVID-19. بالإضافة إلى ذلك، تطلق الشركة برنامجًا يركز على التغطية الصحفية لشئون اللاجئين خلال هذه الفترة، والذي يهدف إلى إعداد الصحفيين بالقدرات، الموارد، والدعم التقني الذي يحتاجونه لإنتاج تقارير محترفة وجاذبة تكشف النقاب عن قصص داخل مخيمات اللاجئين بالمنطقة ولا تلقى التغطية المناسبة.

وفي مصر على سبيل المثال، تتعاون فيسبوك مع مركز كمال أدهم للصحافة التليفزيونية والرقمية بالجامعة الأمريكية بالقاهرة لمخاطبة بعض القضايا الملحة والتحديات التي تواجهها الصحافة في مصر خلال جائحة COVID-19. يهدف البرنامج إلى تحقيق ٣ أهداف رئيسية: ١- دعم الناشرين والصحفيين وإمدادهم بالأدوات والمعدات التي يحتاجونها للعمل بفاعلية من المنزل. ٢- توفير التدريب والإرشاد للصحفيين لبناء القدرات وتحصيل المعرفة والمهارات اللازمة في هذه الأوقات العصيبة. ٣- دعم غرف الأخبار، الصحفيين، والمطورين الذين يبتكرون أفكارًا إبداعية تساهم في تقديم تغطية صحفية وتقارير ذات جودة عالية ومؤثرة عن COVID-19 عبر تنظيم هاكاثون

الوضع في مصر

اصابات

110,547

تعافي

100,946

وفيات

6,442

جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر المصري اليوم وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى