اخبار التقنيه ساعة آبل الذكية القادمة قد تضيف ميزة مراقبة القلق

اخبار التقنيه ساعة آبل الذكية القادمة قد تضيف ميزة مراقبة القلق
اخبار التقنيه ساعة آبل الذكية القادمة قد تضيف ميزة مراقبة القلق

ساعة آبل الذكية القادمة قد تضيف ميزة مراقبة القلق

ما زال يفصلنا عدة أشهر عن موعد الإعلان المفترض عن ساعة آبل الذكية القادمة المسماة (Apple Watch 6)، حيث من المحتمل أن تكشف شركة آبل عن جهازها الجديد القابل للارتداء في منتصف شهر سبتمبر إلى جانب السلسلة الجديدة من هواتفها (iPhone 12).

وبالرغم من ذلك، فإن هناك العديد من الشائعات التي ظهرت حتى الآن حول (Apple Watch 6)، ومنها التسريب الجديد الذي يتماشى كثيرًا مع التسريبات السابقة، حيث غرد مستخدم يوتيوب المسمى (نيكياس مولينا) Nikias Molina https://twitter.com/NikiasMolina/status/1255860696761458690 أدرج ضمنها جميع ميزات (Apple Watch 6) المزعومة دون الكشف عن أصل التسريب.

ووفقًا لمولينا، وهو أيضًا مطور تطبيقات، فإن الساعة الجديدة تأتي مع العديد من الميزات الجديدة، من ضمنها ميزة تتبع النوم واكتشاف الاضطرابات في الصحة العقلية، مثل القلق، كما تحدث عن شريحة (S6) الجديدة والعمر الأطول للبطارية، وقياس التأكسج النبضي (SPO2).

وصادق المسرب الشهير (جون بروسر) Jon Prosser، المعروف بتسريباته الدقيقة للغاية حول جهاز (iPhone SE)، على صحة التسريبات الجديدة، حيث يقول مولينا إن (Apple Watch Series 6) ستحتوي على ميزة تتبع النوم التي ظهرت حولها الشائعات منذ فترة طويلة، بالإضافة إلى إمكانية اكتشاف اضطرابات الصحة العقلية.

وتشكل هاتان الميزتان امتدادًا لميزة رصد معدل ضربات القلب الحالية، وتبحثان عن علامات القلق غير المعتادة لدى المستخدمين مثل نوبات الهلع والضغط، كما أوضح موليان أن الساعة ستحتوي على عمر بطارية أطول، مع توسيع أجهزة الاستشعار الموجودة حتى تتمكن الساعة من قياس التأكسج النبضي لمعرفة مستويات الأكسجين في الدم.

وتحتوي ساعة آبل بصيغتها الحالية على مستشعر معدل ضربات القلب الذي تم استخدامه كمقياس تأكسج نبضي في الأجهزة الطبية الأخرى، لكن لم يتم تفعيل هذه الوظيفة في الوقت الحالي، ويتطلب تفعيلها موافقة إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) لاستخدامها من قبل المستهلكين كجهاز مراقبة صحي.

ومن المفترض أن تنبه ميزة قياس التأكسج النبضي صاحب الساعة بشأن أداء رئتيه، بحيث تخبر المستخدم عندما ينخفض ​​تشبع الأكسجين في الدم إلى ما دون مستوى معين، مما يسمح له بالاتصال بخدمة الطوارئ بشكل أسرع.

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى