بالفيديو.. أفضل 10 أفلام رعب وغموض لعام 2016

يعتبر الفيلم الأكثر رعبًا لعام 2016، وتدور أحداثه حول حادث سيارة تتعرض له الفتاة "ميشيل"، وتستيقظ منه لتجد نفسها داخل منزل مع شخص غريب عنها، ويخبرها هذا الشخص بحدوث هجمات كيماوية، وأنه أنقذ حياتها من موت محتوم، بعد أن دمر هذا الهجوم الحياة المعتادة التي تعرفها، تشك الفتاة في كلامه وتقرر الهروب والتأكد من صحة كلامه بنفسها، ومن هنا تبدأ الأحداث.

يعتبر الجزء الثاني من الفيلم من أكثر الأفلام رعبًا، وتدور قصة الفيلم حول الزوجان المتخصصان في التحقيق في بعض الظواهر الخارقة، يعودان بالسفر إلى شمال لندن لمساعدة عائلة "هادجسون" المكونة من أم وأبنائها اﻷربعة، بعد معاناتهم داخل منزل مليء بالأرواح الشريرة يعيشون به.

تدور قصة الفيلم في عام 1967، عن أم أرملة ولها ابنتان، تقوم إحداهما بعمل جلسة استحضار للأرواح دون قصد أن تجلب الأرواح الشريرة لمنزلهم، فتقوم روح شريرة بالسيطرة عليها، وتحاول الأم استرجاع ابنتها مرة أخرى بكل الطرق.

روكي فتاة شابة تحاول أن تبدأ حياة جديدة مع شقيقتها، وتخطط مع حبيبها وصديق آخر لهم لاقتحام وسرقة منزل رجل ضرير ثري، وقد راودهم الظن بأنهم سيقترفون الجريمة الكاملة التي لا تشوبها شائبة بما أن الرجل ضرير، لكنهم يكتشفون خطأهم ويحاولوا أن ينجوا بأرواحهم منه، بعد اكتشافهم بأنه قاتل متسلسل.

تدور قصة الفيلم حول "مادي" الفتاة الصماء التي تعيش في منطقة منعزلة، تتعرض لمطاردة من قبل مضطرب عقليًا، يحاول أن يقتحم المنزل، فتحاول الهروب منه والنجاة مع الصعوبة التي تواجهها بسبب صممها.

تعود الأحداث إلى عام 1630 حين يترك مزارع إنجليزي المزرعة التي كان يستغلها، وينتقل مع زوجته وأبنائه الخمسة إلى أرض نائية على حافة غابة مشؤومة تسكنها قوى شريرة غامضة، على الفور تحدث أشياء غريبة تدعو للفزع، مع تصاعد الشك والفزع، يتهم أفراد الأسرة ابنتهم المراهقة بالسحر، وتنفي الفتاة عنها بقوة كل هذه الاتهامات، لكن مع تزايد بشاعة الظروف المحيطة، يصبح إيمان، ولاء وحب كل أفراد الأسرة في اختبار بأساليب صادمة لا يمكن أن تزول من الذاكرة أبدًا.

تدور قصة الفيلم عندما تلغي طالبة جامعية تدعى لورا، طلب صداقة فتاة غامضة على الإنترنت، وتنتحر هذه الفتاة الغامضة، وتجد لورا فجأة نفسها في مواجهة كيان شيطاني يُقاتلها، فيسعى إلى جعلها وحيدة بقتل كل أصدقائها المُقربين.

تدور أحداث الفيلم حول عائلة تحيا حياة سعيدة إلى أن تقع حادثة تتسبب بوفاة الابن الصغير، تسمع أمه عن وجود تعويذات تعود لغابر الزمن تمكنها من رؤية ابنها مرة أخرى وإعادته للحياة لتراه مجددًا، تسافر الأم إلى المعبد القديم حيث يوجد باب بمثابة بوابة بين عالمي الحياة والموت، لكن يتم تحذيرها من فتح ذلك الباب تجنبًا لحدوث خلل في التوازن الطبيعي بين العالمين.

الفيلم يدور حول "ريبيكا" التي كانت تعاني من مخاوف في طفولتها، مما اضطرها لمغادرة المنزل الذي كانت تسكنه، وتظن أنها تركت الماضي وراءها، ومع نموها، ظلت غير متأكدة أبدًا مما هو حقيقي أو غير حقيقي حين تُطفأ الأضواء، والآن "مارتن" شقيقها الصغير، يختبر نفس الأحداث المفزعة غير المفهومة، والتي اختبرت عقلها وكادت تودي بحياتها ذات مرة.

تدور أحداث الفيلم في إطار من الرعب النفسي والإثارة حول طفل يتيم يُدعى كودي، تراوده أحلام، أو بالأحرى "كوابيس"، وتتحول إلى حقيقة فيما بعد، ما يضع حياته وحياة من حوله في موقف لا يحسدون عليه.