وحذرت منظمة أطباء بلا حدود، التي تتولى رعايتهم في جامعتين وكنيسة، من أنهم قد يموتون في غضون أيام. وأضافت أن كثيرين منهم فقدوا الأمل وأصبحت تساورهم أفكار انتحارية.
وكان رئيس الوزراء ألكسندر دي كرو قد رفض أي استثناءات في إجراءات الهجرة واللجوء في ما يتعلق بالمضربين عن الطعام، لكن اثنين من بين 7 أحزاب مشاركة في الائتلاف الحاكم، وهما الحزب الاشتراكي وحزب الخضر، قالا إن رئيس الوزراء لا يتسم بالمرونة وإنهما سيخرجان من الائتلاف إذا مات أحد المضربين عن الطعام، ما سيجعل الحكومة غير قادرة على البقاء.
وينتمي أغلب هؤلاء المهاجرين إلى جنوب آسيا وشمال أفريقيا، وبعضهم يعيش في بلجيكا منذ أكثر من 10 سنوات.
جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر صحيفة عكاظ وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري
أخبار متعلقة :