يذكر أن وزارة الخزانة كانت رفعت مطلع يوليو عقوبات عن 3 مواطنين إيرانيين (بهزاد دانييل فردوس، ومهرزاد مانويل فردوس، ومحمد رضا دزفوليان الذي تعرض لجولتين من العقوبات)، مؤكدة في الوقت عينه ألا علاقة لتلك الخطوة بالمفاوضات النووية. كما رفعت بعض العقوبات عن كيانات وأشخاص في إيران مرتبطين بقطاع النفط، مشددة في الوقت عينه على استقلال تلك الخطوة عن المفاوضات النووية.
وتشهد العلاقة بين واشنطن وموسكو توترا متصاعدا على الرغم من اللقاء الأخير الذي جمع الرئيسين الأمريكي والروسي الشهر الماضي في جنيف، على خلفية ملفات عدة أحدثتها الهجمات السيبرانية والقرصنة.
وبالنسبة إلى الصين، التي تشكل أكبر قوة اقتصادية منافسة للولايات المتحدة، فالعلاقة بين الطرفين متوترة منذ عهد الرئيس السابق دونالد ترمب، ولم يخفف الرئيس جو بايدن على الإطلاق لهجته ضد بكين، بل رفع من سقف الانتقادات في ملفات عدة اقتصادية وسياسية وحقوقية.
جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر صحيفة عكاظ وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري