"عبدالعزيز بن مداوي": الإسلام عَظّم الدماء المعصومة وحرّم العبث بالأمن والاطمئنان

"عبدالعزيز بن مداوي": الإسلام عَظّم الدماء المعصومة وحرّم العبث بالأمن والاطمئنان
"عبدالعزيز بن مداوي": الإسلام عَظّم الدماء المعصومة وحرّم العبث بالأمن والاطمئنان

"عبدالعزيز بن مداوي": الإسلام عَظّم الدماء المعصومة وحرّم العبث بالأمن والاطمئنان

استنكر الحادث الإرهابي في القصيم خلال خطبة الجمعة

استنكر القاضي بالمحكمة الجزائية المتخصصة د. عبدالعزيز بن مداوي آل جابر، الحادث الإرهابي الذي أدى إلى استشهاد رجل أمن ومقيم عند نقطة أمنية في مدينة بريدة بالقصيم وأسفر عن هلاك اثنين من ذوي الإرهاب والإجرام.

وقال فضيلته خلال خطبته التي ألقاها في جامع المؤسس الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه (الجامع الكبير) في مدينة أبها:
عظّم الإسلام شأن الدماء المعصومة وحرّم كل فعل يعبث بالأمن والاطمئنان والاستقرار، وحذر من كل فعل يبث الخوف والرعب والاضطراب؛ من منطلق حرصه على أجلّ النعم: الأمن والأمان.

وإن من الجرائم الشنيعة ومن الإفساد العريض ما قامت به شرذمة من أعداء الدين والوطن من قتل رجل أمن وأحد المقيمين في القصيم، مستهترين بالدماء المعصومة وبأمن هذه البلاد المباركة.

وإن من الواجب على الجميع الوقوف صفاً واحداً مع قيادة هذه البلاد ضد كل من يسعى بأي فعل أو تصرف أو دعوة لزعزعة أمن المجتمع وسلمه واستقراره وتنميته.

وتناول آل جابر في خطبته أهمية استتباب الأمن وأسباب تحقيقه وأهمية رد كل تنازع في أمور الدين والدنيا إلى الوحيين الكريمين، والرجوع في زمن الفتن إلى هيئة كبار العلماء الذين ينظرون إلى الأمور بفهم دقيق واستنباط عميق وخبرة طويلة وبعد نظر وتقدير للمآلات.

وختم فضيلته الخطبة بالدعاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -أيده الله- وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله- ولهذا الوطن خاصة وسائر بلاد المسلمين.

"عبدالعزيز بن مداوي": الإسلام عَظّم الدماء المعصومة وحرّم العبث بالأمن والاطمئنان

عبدالله البرقاوي سبق 2018-07-13

استنكر القاضي بالمحكمة الجزائية المتخصصة د. عبدالعزيز بن مداوي آل جابر، الحادث الإرهابي الذي أدى إلى استشهاد رجل أمن ومقيم عند نقطة أمنية في مدينة بريدة بالقصيم وأسفر عن هلاك اثنين من ذوي الإرهاب والإجرام.

وقال فضيلته خلال خطبته التي ألقاها في جامع المؤسس الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه (الجامع الكبير) في مدينة أبها:
عظّم الإسلام شأن الدماء المعصومة وحرّم كل فعل يعبث بالأمن والاطمئنان والاستقرار، وحذر من كل فعل يبث الخوف والرعب والاضطراب؛ من منطلق حرصه على أجلّ النعم: الأمن والأمان.

وإن من الجرائم الشنيعة ومن الإفساد العريض ما قامت به شرذمة من أعداء الدين والوطن من قتل رجل أمن وأحد المقيمين في القصيم، مستهترين بالدماء المعصومة وبأمن هذه البلاد المباركة.

وإن من الواجب على الجميع الوقوف صفاً واحداً مع قيادة هذه البلاد ضد كل من يسعى بأي فعل أو تصرف أو دعوة لزعزعة أمن المجتمع وسلمه واستقراره وتنميته.

وتناول آل جابر في خطبته أهمية استتباب الأمن وأسباب تحقيقه وأهمية رد كل تنازع في أمور الدين والدنيا إلى الوحيين الكريمين، والرجوع في زمن الفتن إلى هيئة كبار العلماء الذين ينظرون إلى الأمور بفهم دقيق واستنباط عميق وخبرة طويلة وبعد نظر وتقدير للمآلات.

وختم فضيلته الخطبة بالدعاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -أيده الله- وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله- ولهذا الوطن خاصة وسائر بلاد المسلمين.

13 يوليو 2018 - 29 شوّال 1439

05:58 PM


استنكر الحادث الإرهابي في القصيم خلال خطبة الجمعة

A A A

2

مشاركة

استنكر القاضي بالمحكمة الجزائية المتخصصة د. عبدالعزيز بن مداوي آل جابر، الحادث الإرهابي الذي أدى إلى استشهاد رجل أمن ومقيم عند نقطة أمنية في مدينة بريدة بالقصيم وأسفر عن هلاك اثنين من ذوي الإرهاب والإجرام.

وقال فضيلته خلال خطبته التي ألقاها في جامع المؤسس الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه (الجامع الكبير) في مدينة أبها:
عظّم الإسلام شأن الدماء المعصومة وحرّم كل فعل يعبث بالأمن والاطمئنان والاستقرار، وحذر من كل فعل يبث الخوف والرعب والاضطراب؛ من منطلق حرصه على أجلّ النعم: الأمن والأمان.

وإن من الجرائم الشنيعة ومن الإفساد العريض ما قامت به شرذمة من أعداء الدين والوطن من قتل رجل أمن وأحد المقيمين في القصيم، مستهترين بالدماء المعصومة وبأمن هذه البلاد المباركة.

وإن من الواجب على الجميع الوقوف صفاً واحداً مع قيادة هذه البلاد ضد كل من يسعى بأي فعل أو تصرف أو دعوة لزعزعة أمن المجتمع وسلمه واستقراره وتنميته.

وتناول آل جابر في خطبته أهمية استتباب الأمن وأسباب تحقيقه وأهمية رد كل تنازع في أمور الدين والدنيا إلى الوحيين الكريمين، والرجوع في زمن الفتن إلى هيئة كبار العلماء الذين ينظرون إلى الأمور بفهم دقيق واستنباط عميق وخبرة طويلة وبعد نظر وتقدير للمآلات.

وختم فضيلته الخطبة بالدعاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -أيده الله- وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله- ولهذا الوطن خاصة وسائر بلاد المسلمين.

جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر سبق وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى