الطائف.. استياء بين المصلين من سوء التنظيم المروري بمصلى العيد بالقيم

الطائف.. استياء بين المصلين من سوء التنظيم المروري بمصلى العيد بالقيم

بعضهم ترك مركبته بوسط الطريق للحاق بالصلاة وآخرون أدّوها بالجزيرة الوسطى

الطائف.. استياء بين المصلين من سوء التنظيم المروري بمصلى العيد بالقيم

أبدى الكثير من المواطنين والمقيمين المصلين بمصلى العيد بالقيم على طريق السيل، استياءهم من سوء التنظيم المروري، ووقوف الكثير من المركبات بوسط الطريق العام والسريع، دون سائقين للحاق بعضهم بالصلاة، إضافة لعدم وجود تهدئة للسيارات للطريق المتجه إلى السيل، حيث شكّل خطراً على قاطعي الطريق وخصوصاً العائلات وكبار السن.

وتلقت "سبق" اليوم العديد من الاتصالات والرسائل حول ما وصفوه بالفوضى المرورية وتعطيل حركة السير، ووقوف المركبات بوسط الطريق وتركها على الطريق السريع للحاق الكثير من المصلين بصلاة العيد، في ظل وجود حواجز ترابية حول مصلى العيد، لم تجد الجهات المعنية حلاً لها بفتحها، حيث إن المصلى حوله أماكن كبيرة تحتاج لتنسيق وفتح الحواجز الترابية، واضطر الكثير للوقوف في الجزيرة التي بين الاتجاهين وعدد من السيارات علقت بها.

وقال المواطن خالد محمد العتيبي: إن مشكلة هذا العام تتمثل في عدم وجود تنظيم مروري بشكل كبير، وخصوصاً في الطريق المتجه إلى السيل، حيث تقطع السيارات الطريق بسرعة هائلة، وكان من الضروري وضع نقطة تهدئة للسيارات؛ حرصاً على سلامة المواطنين والمقيمين.

وأضاف "العتيبي" أن المصلى وعلى الرغم من المساحة الكبيرة التي حوله، لكن لا تستطيع المركبات الدخول له من كل الجهات، وخصوصاً القادمين من مخطط الحمدة أو الشرفية، وهي ميزة كانت موجودة سابقاً، لكن أغلقت بحواجز ترابية أعاقت القرب من المصلى، مما جعل الكثير يقف على الجزيرة بين الاتجاهين على طريق السيل.

الطائف.. استياء بين المصلين من سوء التنظيم المروري بمصلى العيد بالقيم

الطائف.. استياء بين المصلين من سوء التنظيم المروري بمصلى العيد بالقيم

الطائف.. استياء بين المصلين من سوء التنظيم المروري بمصلى العيد بالقيم

سعود الدعجاني سبق 2018-06-15

أبدى الكثير من المواطنين والمقيمين المصلين بمصلى العيد بالقيم على طريق السيل، استياءهم من سوء التنظيم المروري، ووقوف الكثير من المركبات بوسط الطريق العام والسريع، دون سائقين للحاق بعضهم بالصلاة، إضافة لعدم وجود تهدئة للسيارات للطريق المتجه إلى السيل، حيث شكّل خطراً على قاطعي الطريق وخصوصاً العائلات وكبار السن.

وتلقت "سبق" اليوم العديد من الاتصالات والرسائل حول ما وصفوه بالفوضى المرورية وتعطيل حركة السير، ووقوف المركبات بوسط الطريق وتركها على الطريق السريع للحاق الكثير من المصلين بصلاة العيد، في ظل وجود حواجز ترابية حول مصلى العيد، لم تجد الجهات المعنية حلاً لها بفتحها، حيث إن المصلى حوله أماكن كبيرة تحتاج لتنسيق وفتح الحواجز الترابية، واضطر الكثير للوقوف في الجزيرة التي بين الاتجاهين وعدد من السيارات علقت بها.

وقال المواطن خالد محمد العتيبي: إن مشكلة هذا العام تتمثل في عدم وجود تنظيم مروري بشكل كبير، وخصوصاً في الطريق المتجه إلى السيل، حيث تقطع السيارات الطريق بسرعة هائلة، وكان من الضروري وضع نقطة تهدئة للسيارات؛ حرصاً على سلامة المواطنين والمقيمين.

وأضاف "العتيبي" أن المصلى وعلى الرغم من المساحة الكبيرة التي حوله، لكن لا تستطيع المركبات الدخول له من كل الجهات، وخصوصاً القادمين من مخطط الحمدة أو الشرفية، وهي ميزة كانت موجودة سابقاً، لكن أغلقت بحواجز ترابية أعاقت القرب من المصلى، مما جعل الكثير يقف على الجزيرة بين الاتجاهين على طريق السيل.

15 يونيو 2018 - 1 شوّال 1439

09:05 AM


بعضهم ترك مركبته بوسط الطريق للحاق بالصلاة وآخرون أدّوها بالجزيرة الوسطى

A A A

2

مشاركة

أبدى الكثير من المواطنين والمقيمين المصلين بمصلى العيد بالقيم على طريق السيل، استياءهم من سوء التنظيم المروري، ووقوف الكثير من المركبات بوسط الطريق العام والسريع، دون سائقين للحاق بعضهم بالصلاة، إضافة لعدم وجود تهدئة للسيارات للطريق المتجه إلى السيل، حيث شكّل خطراً على قاطعي الطريق وخصوصاً العائلات وكبار السن.

وتلقت "سبق" اليوم العديد من الاتصالات والرسائل حول ما وصفوه بالفوضى المرورية وتعطيل حركة السير، ووقوف المركبات بوسط الطريق وتركها على الطريق السريع للحاق الكثير من المصلين بصلاة العيد، في ظل وجود حواجز ترابية حول مصلى العيد، لم تجد الجهات المعنية حلاً لها بفتحها، حيث إن المصلى حوله أماكن كبيرة تحتاج لتنسيق وفتح الحواجز الترابية، واضطر الكثير للوقوف في الجزيرة التي بين الاتجاهين وعدد من السيارات علقت بها.

وقال المواطن خالد محمد العتيبي: إن مشكلة هذا العام تتمثل في عدم وجود تنظيم مروري بشكل كبير، وخصوصاً في الطريق المتجه إلى السيل، حيث تقطع السيارات الطريق بسرعة هائلة، وكان من الضروري وضع نقطة تهدئة للسيارات؛ حرصاً على سلامة المواطنين والمقيمين.

وأضاف "العتيبي" أن المصلى وعلى الرغم من المساحة الكبيرة التي حوله، لكن لا تستطيع المركبات الدخول له من كل الجهات، وخصوصاً القادمين من مخطط الحمدة أو الشرفية، وهي ميزة كانت موجودة سابقاً، لكن أغلقت بحواجز ترابية أعاقت القرب من المصلى، مما جعل الكثير يقف على الجزيرة بين الاتجاهين على طريق السيل.

جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر سبق وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى