أكمل دراسته الجامعية وألف كتابين بمحبسه.. هنا قصة أقدم أسير في العالم
الفلسطيني "يونس" قابع في غيابات سجون الاحتلال منذ 1983 ولا يزال
يقبع الأسير الفلسطيني كريم يونس في سجون الاحتلال الإسرائيلي منذ 6 يناير 1983، ليكمل حتى الآن عامه السادس والثلاثين وهو في السجن، ليكون أقدم أسير في فلسطين والعالم.
ووفقاً لما أوردته سكاي نيوز فقد اعتقلت قوات الاحتلال يونس، وهو من قرية عارة شمالي فلسطين، من على مقاعد الدراسة بجامعة "بن غوريون"، ووجهت له تهماً عدة، من بينها حيازة أسلحة والانتماء إلى تنظيم محظور هو حركة فتح على حد زعمهم.
وقد قضت محكمة إسرائيلية بإعدام يونس (وهو من فلسطينيي 48) في أول محاكمة له، لكنها تراجعت عن الحكم لاحقاً واكتفت بالسجن المؤبد، الذي حدد فيما بعد بأربعين عاماً فقط.
وكان من المفترض أن يفرج عن يونس في الدفعة الرابعة وفق اتفاقيات أبرمها الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مع حكومة الاحتلال عام 2013م لكن شيئاً من ذلك لم يحدث.
أكمل دراسته الجامعية وألف كتابين بمحبسه.. هنا قصة أقدم أسير في العالم
صحيفة سبق الإلكترونية سبق 2018-01-07يقبع الأسير الفلسطيني كريم يونس في سجون الاحتلال الإسرائيلي منذ 6 يناير 1983، ليكمل حتى الآن عامه السادس والثلاثين وهو في السجن، ليكون أقدم أسير في فلسطين والعالم.
ووفقاً لما أوردته سكاي نيوز فقد اعتقلت قوات الاحتلال يونس، وهو من قرية عارة شمالي فلسطين، من على مقاعد الدراسة بجامعة "بن غوريون"، ووجهت له تهماً عدة، من بينها حيازة أسلحة والانتماء إلى تنظيم محظور هو حركة فتح على حد زعمهم.
وقد قضت محكمة إسرائيلية بإعدام يونس (وهو من فلسطينيي 48) في أول محاكمة له، لكنها تراجعت عن الحكم لاحقاً واكتفت بالسجن المؤبد، الذي حدد فيما بعد بأربعين عاماً فقط.
وكان من المفترض أن يفرج عن يونس في الدفعة الرابعة وفق اتفاقيات أبرمها الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مع حكومة الاحتلال عام 2013م لكن شيئاً من ذلك لم يحدث.
07 يناير 2018 - 20 ربيع الآخر 1439
08:13 PM
الفلسطيني "يونس" قابع في غيابات سجون الاحتلال منذ 1983 ولا يزال
A A A
3مشاركة
يقبع الأسير الفلسطيني كريم يونس في سجون الاحتلال الإسرائيلي منذ 6 يناير 1983، ليكمل حتى الآن عامه السادس والثلاثين وهو في السجن، ليكون أقدم أسير في فلسطين والعالم.
ووفقاً لما أوردته سكاي نيوز فقد اعتقلت قوات الاحتلال يونس، وهو من قرية عارة شمالي فلسطين، من على مقاعد الدراسة بجامعة "بن غوريون"، ووجهت له تهماً عدة، من بينها حيازة أسلحة والانتماء إلى تنظيم محظور هو حركة فتح على حد زعمهم.
وقد قضت محكمة إسرائيلية بإعدام يونس (وهو من فلسطينيي 48) في أول محاكمة له، لكنها تراجعت عن الحكم لاحقاً واكتفت بالسجن المؤبد، الذي حدد فيما بعد بأربعين عاماً فقط.
وكان من المفترض أن يفرج عن يونس في الدفعة الرابعة وفق اتفاقيات أبرمها الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مع حكومة الاحتلال عام 2013م لكن شيئاً من ذلك لم يحدث.
جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر سبق وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري