"مفرقعات" في مولد الكهرباء يُرعب "أحلاف الطائف".. والمنطقة تنجو من كارثة

"مفرقعات" في مولد الكهرباء يُرعب "أحلاف الطائف".. والمنطقة تنجو من كارثة

تسبب في خوف وفزع الأهالي.. ومواطن يزود "سبق" بمقطع فيديو يوثق المشكلة

تسبب عطُل في المولد الكهربائي، أو ما يُسميه الأهالي بـ"الدفاعة" الخاصة بالضغط العالي، في قرية الأحلاف ضمن قُرى ترعة ثقيف بمحافظة ميسان، جنوبي الطائف، في تحول ليل المنطقة لإضاءات أشبه بمفرقعات الألعاب النارية، من جراء انفجارات كانت تحدث بذلك المولد، ما أدى لاحتراق الأسلاك.

ذلك العطل تسبب في خوف وفزع الأهالي ليل البارحة، كما تسبب في إتلاف بعض الأدوات الكهربائية بسبب انقطاع التيار الكهربائي، فيما نجت المنطقة من الحرائق خصوصًا مقبرتي "الأحلاف والجهرة" القريبتين من ذلك المولد الكهربائي.

وألمح المواطن من سكان المنطقة "مسلم بن هلال الجهيري الثقفي"، والذي زود "سبق" بمقطع فيديو يوثق المشكلة، إلى المعاناة المستمرة مع الكهرباء، وأنهم دائمًا ما يُبلغون إدارة الكهرباء بالمنطقة دون تجاوب، مؤكدين أن الخطورة تظل مستمرة مع ذلك العطل، مشيرًا إلى أن عدد السكان في المنطقة يزيد على سبعة آلاف نسمة، وأنهم يُطالبون بتحسين الخدمة كون انقطاع الكهرباء يتواصل دومًا، وإنقاذ المنطقة من كارثة مُحتملة لا سمح الله.

17 ديسمبر 2017 - 29 ربيع الأول 1439 11:27 PM

تسبب في خوف وفزع الأهالي.. ومواطن يزود "سبق" بمقطع فيديو يوثق المشكلة

"مفرقعات" في مولد الكهرباء يُرعب "أحلاف الطائف".. والمنطقة تنجو من كارثة

تسبب عطُل في المولد الكهربائي، أو ما يُسميه الأهالي بـ"الدفاعة" الخاصة بالضغط العالي، في قرية الأحلاف ضمن قُرى ترعة ثقيف بمحافظة ميسان، جنوبي الطائف، في تحول ليل المنطقة لإضاءات أشبه بمفرقعات الألعاب النارية، من جراء انفجارات كانت تحدث بذلك المولد، ما أدى لاحتراق الأسلاك.

ذلك العطل تسبب في خوف وفزع الأهالي ليل البارحة، كما تسبب في إتلاف بعض الأدوات الكهربائية بسبب انقطاع التيار الكهربائي، فيما نجت المنطقة من الحرائق خصوصًا مقبرتي "الأحلاف والجهرة" القريبتين من ذلك المولد الكهربائي.

وألمح المواطن من سكان المنطقة "مسلم بن هلال الجهيري الثقفي"، والذي زود "سبق" بمقطع فيديو يوثق المشكلة، إلى المعاناة المستمرة مع الكهرباء، وأنهم دائمًا ما يُبلغون إدارة الكهرباء بالمنطقة دون تجاوب، مؤكدين أن الخطورة تظل مستمرة مع ذلك العطل، مشيرًا إلى أن عدد السكان في المنطقة يزيد على سبعة آلاف نسمة، وأنهم يُطالبون بتحسين الخدمة كون انقطاع الكهرباء يتواصل دومًا، وإنقاذ المنطقة من كارثة مُحتملة لا سمح الله.