ويقول في حوار لـ"مصر العربية"، إن هذه الخطة تساهم في الحد من الجوع وانتشار الأمراض المعدية، كما تولي تخفيف معاناة النازحين واللاجئين اهتمامًا كبيرًا.
إلى نص الحوار..
كيف تقيمون الخطة الأممية لمواجهة الأزمة الإنسانية في اليمن؟
خطة الامم المتحدة المنصوصة بخمسة أهداف إلى حد كبير جيدة من الناحية الإنسانية من حيث الحد من الجوع والحد من انتشار الامراض المعدية ومن ناحية الاهتمام بتعزيز كرامة النازحين والرابعة التخفيف من مخاطر النزوح والعنف نحو المدنيين.
الخطة أيضًا تساهم في الحفاظ على مؤسسات القطاع العام لتقديم الخدمات الأساسية المنقذة للأرواح.
وماذا يتوقف على الاستفادة من ذلك؟
كل تلك الاهداف جيدة لكن الأهم من نصها وسردها هو مدى امكانية تنفيذها على الأرض.
وهل ترون فرصة متوافرة لذلك؟
ولماذا الأزمة الإنسانية مستمرة إلى الآن؟
وما علاقتها بتعقيد الأزمة على الصعيد السياسي؟
ماذا عن أرقام الأزمة؟
وهناك أيضًا مأساة أخرى، تتمثل في أنّ أكثر من ثلاثة مليون ونصف من الأطفال يعانون من سوء تغذية حاد بالإضافة إلى الحوامل.
ما السبيل لمواجهة ذلك؟
من أجل مواجهة هذه المأساة، لابد من العمل على سيناريوهين، الأول تكثيف المساعدات وأن يتم الصرف مباشرة للحالات المستحقة عبر منظمات مدنية تعمل في العمل الطوعي تحت إشراف البنك للدولي واليونيسف.
وماذا عن السيناريو الثاني؟
جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر مصر العربية وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري
أخبار متعلقة :