#المصري اليوم -#اخبار العالم - 7 سوابق تاريخية وأرقام قياسية في انتخابات الرئاسة الأمريكية (تعرف عليها) موجز نيوز

#المصري اليوم -#اخبار العالم - 7 سوابق تاريخية وأرقام قياسية في انتخابات الرئاسة الأمريكية (تعرف عليها) موجز نيوز
#المصري اليوم -#اخبار العالم - 7 سوابق تاريخية وأرقام قياسية في انتخابات الرئاسة الأمريكية (تعرف عليها) موجز نيوز

7 سوابق تاريخية وأرقام قياسية في انتخابات الرئاسة الأمريكية (تعرف عليها)

اشترك لتصلك أهم الأخبار

شهدت الانتخابات الرئاسية الأمريكية عام 2020، العديدي، من الأحداث الفريدة، في ظل اتقطاب سياسي غير مسبوق في تاريخ الولايات المتحدة، وظروف استثنائية متمثلة في جائحة الكورونا.

ومع تأكيد فوز المرشح الديمقراطي ونائب الرئيس السابق«جو بايدن» ونائبته «كامالا هاريس» بالانتخابات، نستعرض فيما يلي أبرز 7 سوابق وأرقام جديدة في هذه النسخة من الانتخابات.

أكبر رئيس في تاريخ الولايات المتحدة

يعد جو بايدن الرئيس الأمريكي المنتخب، أكبر رئيس في تاريخ الولايات المتحدة يتم أنتخابه، ويبلغ بايدن من العمر 77 عام، محطما بذلك رقم سلفه ترامب والذي تم انتخابه عام 2016، وعمره 70عام، ويحتل الرئيس الأمريكي الأسبق رونالد ريجان المرتبة الثالثة في قائمة أكبر الرؤساء الذين سكنوا البيت الأبيض، بعمر 69 عام، حين انتخب عام 1980.

أعلى الأصوات في تاريخ الانتخابات الامريكية

حقق بايدن رقم قياسياً أيضا في هذه الانتاخبات، كأكثر رئيس حصد أصوات الناخبين الأمريكيين، الرقم بعد كسره لرقم الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما في انتخابات عام 2008، حين حصد ما يقرب من 69.5 مليون صوت، في الأصوات الشعبية بجانب فوزه في المجمع الانتخابي.

ووفقا لنتائج -حتى الآن- فإن «بايدن» حصد ما يفوق الـ 74.9 مليون صوت من الأصوات الشعبية، بواقع 50.6%، مقابل 70.6 مليون صوت لترامب، بواقع 47.7%.

ويلاحظ أنه حتى في حالة نجاح «ترامب» فإنه كان سيحطم رقم أوباما، وذلك يرجع إلى حجم الإقبال الهائل في تلك النسخة من الانتخابات.

أعلى نسبة مشاركة في الانتخابات منذ 120 عام

لا توجد حتى الآن أرقام دقيقة ورسمية عن نسب المشاركة في الانتخابات الأمريكية، لكن تشير التقديرات إلى أن تلك الانتخابات شهد أعلى نسبة مشاركة منذ أكثر من 120 عام.

ووفقا لتقدير،«مشروع الانتخابات الامريكية» «united states elections project»، فإن نسبة المشاركة في انتخابات عام 2020، بلغت 66.4%، بواقع 158.8 مليون مصوت أمريكي في هذه الانتخابات، من بين 239 مليون من يحق لهم التصويت.

وفي انتخابات عام 1900، بلغت نسبة المشاركة وقتها 73.7% من الاشخاص الذين يحق لهم التصويت.

أول امرأة تتولى منصب نائب الرئيس

تعد كامالا هاريس أول امرأة تتولى منصب نائب الرئيس في الولايات المتحدة، ففي تاريخ الولايات المتحدة كان منصب رئيس البلاد ونائبه حكر للرجال فقط، رغم محاولات النساء العديدة لكسر هذه الهيمنة، أخرها ترشح هيلاري كلينتون في الانتخابات الماضية لسباق الرئاسة، كأول سيدة تترشح لذلك المنصب عن حزب كبير في الولايات المتحدة.

بجانب ذلك قبل ترشح «هاريس»، كنائب لبايدن، كانت هناك محاولتين سابقتين لسيدات حاولن تولى منصب نائب الرئيس، آخرها عام 2008 حين ترشحت «سارة بالين» حاكم ولاية ألاسكا الأسبق، عن الحزب الجمهوري، سبق ذلك محاولة للمرشحة الديمقراطية «جيرالدين فيرارو» في انتخابات عام 1984.

أول نائب رئيس ذات بشرة سوداء

بجانب كونها أول سيدة تتولي منصب نائب الرئيس، فإنها أول شخص ملون يتولى نفس المنصب، وعبر تاريخ الولايات المتحدة، لم ترشح الأحزاب الكبري، مواطنين ملونيين، أي غير بيض، في السباق الرئاسي، سواء لمنصب الرئيس أو نائبه، باستثناء أوباما الذي ينحدر من أصول أفريقية وترشح عام 2008، وفاز بالرئاسة، وأعيد ترشيحه في 2012.

وترجع أصول «هاريس» إلى «جامايكا» من ناحية الأب، والهند من ناحية الأم لهذا أصرت والدتها تسميتها بـ«كامالا» وهو أسم هندي.

ولاية أوهايو تفشل في التنبؤ بالفائز لأول مرة منذ 60 عام

تعد ولاية أوهايو هي تميمية الحظ بالنسبة للمرشحين في سباق الانتخابات الامريكية، حيث دائما ما تصوت الولاية للمرشح الفائز، لكن لأول مرة منذ 60 عام تخذل ولاية أوهايو الفائز في الانتخابات، وفي انتخابات عام 1960، صوتت أوهايو لصالح المرشح الخاسر وقتها ريتشارد نيكسون، بينما فاز الرئيس جون كينيدي بالسباق الرئاسي.

ومنذ تلك الانتخابات، لم تصوت ولاية أوهايو الأمريكية، للمرشح الخاسر في الانتخابات، لكن في تلك الانتخابات حدث شئ غير مسبوق، وهو تصويت الولاية للمرشح الخاسر، فقد استطاع ترامب الظفر بولاية أوهايو «18 صوت» في المجمع الانتخابي، لكن في المقابل فشل في الفوز بالسباق الرئاسي.

ويعد ذلك الإخفاق هو الثالث في تاريخ الولاية بعد انتخابات عام 1944، و1960، ولم يفز أي مرشح جمهوري في الانتخابات دون الفوز بأوهايو.

أول رئيس يرفض الهزيمة

مع تقدم جو بايدن في عدد من الولايات بالانتخابات، والرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب يكرر مزاعمة بشأن التزوير والتلاعب في الانتخابات، وعلى مدار تاريخ الولايات المتحدة، لم يدعى أحد المرشحين من تزوير الانتخابات.

ومع إعلان فوز بايدن، رفض ترامب الإقرار بالهزيمة، وتهنئة الفائز كما هو التقليد في الولايات المتحدة، وغرد ترامب على تويتر قائلا «أنا الفائز».

وأشارت الـ«CNN» الأربعاء الماضي، أن المرشحين «ترامب» و«بايدن» على مدار استمرار عملية الفرز، لم يتواصلى مع بعضهم البعض.

ومن المرجح أن يفصل في هذه المزاعم في المحاكم الأمريكية، في سيناريو قلما يحدث في الولايات المتحدة، لكن في المقابل حسم الانتخابات عبر المحاكم ليس جديد في السياسة الأمريكية، فقد حسمت انتخابات عام 2000، بين المرشح الجمهوري جورج دبليو بوش، والمرشح الديمقراطي آل جور، في المحكمة العليا بولاية فلوريدا، لطلب الأخير إعادة فرز الأصوات.

الوضع في مصر

اصابات

108,962

تعافي

100,239

وفيات

6,355

جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر المصري اليوم وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى