#المصري اليوم -#اخبار العالم - موازين القوى لم تتغير بالكونجرس الذي سيواجه صراعا جديدا على الميزانية موجز نيوز

#المصري اليوم -#اخبار العالم - موازين القوى لم تتغير بالكونجرس الذي سيواجه صراعا جديدا على الميزانية موجز نيوز
#المصري اليوم -#اخبار العالم - موازين القوى لم تتغير بالكونجرس الذي سيواجه صراعا جديدا على الميزانية موجز نيوز

موازين القوى لم تتغير بالكونجرس الذي سيواجه صراعا جديدا على الميزانية

اشترك لتصلك أهم الأخبار

يتعين على الأعضاء الحاليين بالكونجرس الأمريكي، سواء أكانوا يحتفلون بالفوز أو المنهزمين بعد انتخابات أمس الثلاثاء، أن يعملوا سريعا على أولوية جديدة .. تجنب إغلاق الحكومة في ديسمبر في وقت الجائحة.

فسيعود مجلس الشيوخ الذي يسيطر عليه الجمهوريون ومجلس النواب الذي يسيطر عليه الديمقراطيون اليوم الأربعاء إلى حالة الجمود نفسها التي منعت أي تحرك جديد منذ أبريل لتحفيز الاقتصاد المتضرر من تفشي جائحة فيروس كورونا.

وسيظل الكونجرس بوضعه الراهن يعمل حتى أوائل يناير، وكان يعمل منذ الأول من أكتوبر على ميزانية مؤقتة يحل أجلها يوم 11 ديسمبر وفشل مجلس الشيوخ في إقرار أي من 12 تشريعا للإنفاق ضروريا لإدارة أنشطة الدولة.

ولا يملك أي من الحزبين الرئيسيين في الأسابيع الأخيرة من العام قوة دفع إذ لم تعلن بعد نتيجة انتخابات الرئاسة كما لم تغير انتخابات الثلاثاء توازن القوى في المجلسين.

وعلى المحك إنفاق تقديري للأغراض الدفاعية وغير الدفاعية قيمته 1.3 تريليون دولار. ولا يشمل ذلك برامج ضخمة مثل خطة معاشات التقاعد والتأمينات الاجتماعية وبرامج الرعاية الصحية الاتحادية للفقراء وكبار السن، كما لا يشمل تمويل الطوارئ لمواجهة الكوارث الطبيعية والأوبئة وأي أحداث أخرى غير متوقعة.

ويُظهر التاريخ أن الكونجرس عادة ما يتوصل لتسويات بشكل أكثر سلاسة بعد الانتخابات.

ويقول جوردان تاما الاستاذ بالجامعة الأمريكية "من الأسهل على بعض الأعضاء التصويت لصالح مشاريع قوانين قد لا تسعد بعض كتل الناخبين.. ومشروعات قوانين الإنفاق أفضل مثال على ذلك".

لكن تاما، الخبير في شؤون الكونجرس، قال إنه مع الشكوك المحيطة بنتائج انتخابات الرئاسة قد يكون "من المستحيل على الكونجرس أن يكون مثمرا" مما يزيد من احتمالات إغلاق جزئي للحكومة بعد 11 ديسمبر.

وهناك متغير آخر مجهول وهو هل سيوقع الرئيس ترامب على مشاريع القوانين التي يحيلها الكونجرس إليه.

وشهدت البلاد إغلاقا جزئيا استمر لفترة قياسية من 22 ديسمبر 2018 إلى 25 يناير 2019 بعد أن فرض ترامب اتفاقا جرت مناقشته ثم رفض الكونجرس طلب ترامب تخصيص 5.7 مليار دولار لبناء جدار على الحدود مع المكسيك.

وقد يمثل ذلك معضلة في ظل تفشي جائحة كورونا إذ ستواجه الحكومة مشكلة تحديد من هم العاملون الأساسيون وغير الأساسيين وسط أزمة صحية.

وإلى جانب إقرار مشاريع قوانين الإنفاق سيتردد الحديث في أروقة الكونجرس عن حجم مشروع قانون مساعدات كورونا التالي وشكله. وقال ميتش ماكونيل زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ إن إقرار القانون سيتأجل حتى أوائل يناير.

الوضع في مصر

اصابات

107,925

تعافي

99,652

وفيات

6,291

جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر المصري اليوم وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى