[real_title] احتجاجات وصفت بالأكبر خلال حكم الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، رفضا لتوليه ولاية خامسة تمنحه 5 سنوات جديدة من الحكم. فوسط احتجاجات غاضبة تتجه الأنظار نحو الانتخابات الرئاسية الجزائرية، والتي خرجت بالآلاف ولم تتوقف منذ قرابة 14 يومًا. وقبل ساعات، أعلن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة ترشحه رسميا وتعهد بتنظيم انتخابات رئاسية مبكّرة في حال فوزه، لكنه تعهّد بتنظيم انتخابات رئاسية مبكّرة في حال فوزه يحدَّد موعدها من خلال ندوة وطنية، ويعمل على إقرار إصلاحات أساسية. من جهتها، أعلنت المعارضة الجزائرية المقاطعة، وسط انسحاب لأبرز قادتها علي بن فليس وعبد الرزاق مقري و لويزة حنون. وقدم 15 مرشحا محتملا بينهم الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لانتخابات الرئاسة، ووفق القانون الانتخابي سيعلن المجلس الدستوري قبل يوم 13 مارس الجاري القائمة النهائية للمرشحين للسباق الرئاسي، على أن تبدأ الحملة الانتخابية يوم 23 من شهر مارس الجاري حتى موعد الانتخابات في 18 أبريل المقبل ويعيش الشارع الجزائري حالة من الاحتجاجات تارة تقدر بالآلاف وفي بعض الأحيان بالمئات. للمزيد من المعلومات.. شاهد الفيديو التالي: http://www.youtube.com/embed/mmqnoxD9UqU http://www.youtube.com/embed/DQtHeieeVCY