ويحمل السيناريو الأول اسم "ضغط كلينتون"، ووفقا لهذا السيناريو سيخسر ترامب تأييد الناخبين في ولايات ايوا وكولورادو وغيرها من الولايات، التي يحظى فيها الحزب الجمهوري بالغالبية، وعلى ذلك فستحصل كلينتون على 431 صوتا مقابل 107 أصوات لترامب.
أما السيناريو الثاني "الطلقة النهائية لترامب"، وهو أن يحصل ترامب على 270 صوتا، على الرغم من دعم ولايات نيفادا وكولورادو وفرجينيا وبنسلفانيا لكلينتون، وبذلك ستكون النتيجة 270 صوتا لترامب مقابل 268 صوتا لكلينتون.
والسيناريو الثالث المحتمل، يسمى "تتويج كلينتون"، إن صوتت فلوريدا لكلينتون، فسوف تضمن 29 صوتا ومفاتيح البيت الأبيض، لأن ترامب بذلك سيحصل على 243 صوتا، بينما كلينتون 295 صوتا.
ووفقا للسيناريو الرابع، فسوف تبدأ في الولايات المتحدة أزمة دستورية، فربما يفوز ترامب في نيو هامبشاير وغيرها من الولايات ليحصل هو وكلينتون على 269 صوتا، وربما يتطلب فرز الأصوات في ولاية فلوريدا 4 أيام، كما كان في عام 2000 خلال الانتخابات بمشاركة جورج بوش الابن وألبرت جور، عندما حصل المرشحان على العدد نفسه من الأصوات، وسيحمل هذا السيناريو اسم "أل جور".
ويكمن السيناريو الخامس في جعل أمريكا بلدا عظيما مرة أخرى، وهنا تسير الأمور لصالح ترامب، حيث ستصوت العديد من الولايات لصالحه وسيجمع 308 أصوات ليتغلب على كلينتون التي ستحصل على 230 صوتا.
جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر فيتو وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري
