#اليوم السابع - #حوادث - سيدة تطلب الطلاق للضرر.. وتؤكد: "زوجي أدمن الحديث غير الأخلاقي مع القاصرات"

#اليوم السابع - #حوادث - سيدة تطلب الطلاق للضرر.. وتؤكد: "زوجي أدمن الحديث غير الأخلاقي مع القاصرات"
#اليوم السابع - #حوادث - سيدة تطلب الطلاق للضرر.. وتؤكد: "زوجي أدمن الحديث غير الأخلاقي مع القاصرات"

سيدة تطلب الطلاق للضرر.. وتؤكد: "زوجي أدمن الحديث غير الأخلاقي مع القاصرات"

أقامت زوجة دعوى طلاق للضرر، أمام محكمة الأسرة بالجيزة، طالبت فيها بالتفريق بينها وبين زوجها، بعد اكتشافها خلال 4 أشهر زواج، علاقات زوجية بفتيات قاصرات على مواقع التواصل الاجتماعى، وحديثه غير الأخلاقي: قائلا: "لم تمض 4 شهور على زواجنا، وإلا وكنت أبحث عن من يمد لي يد المساعدة، للهروب من جحيم زوجي الذى يدمن خيانتي، ويتفنن بالإساءة لي، ويجرحنى أمام أهلي وأصدقائي".

وأضافت الزوجة ع.ا.س، في دعوى الطلاق للضرر، أمام محكمة الأسرة: تزوجته عن طريق زواج الصالونات، وكان يكبرني بـ 15 عاما، وخلال شهور الخطبة كان يعاملنى بشكل جيد، ولم تحدث بيننا أى خلافات، وتزوجنا خلال شهور قليلة لتبدأ حياتى التعيسة برفقته منذ أول يوم زواج، فهو  لم يستح أن يظهر خيانته وأخلاقه غير السوية أمامى".

وتابعت: "اعتاد على ممارسة أفعال مخلة فلم يمنعه سنه الذى تخطى الـ 45 بسنوات أن يتصرف كالمراهقين، ويتمادى مع إحدى الفتيات بالزواج العرفى بعد 4 شهور على زيجتنا فقط، ، مضيفة: "عندما أطلعت بعينى على المحادثات الإباحية والصور مع أكثر من فتاة، حاولت توسيط أهلى وأهله، ولكنه قابل تصرفى بالعنف ومد يديه على بالضرب المبرح الذى وصل لحد النزيف الحاد".

يذكر أن قانون الأحوال الشخصية أوضح الضرر المبيح للتطليق، بحيث  يكون واقع من الزوج على زوجته ، ولا يشترط في هذا الضرر أن يكون متكررا من الزوج بل يكفي أن يقع الضرر من الزوج ولو مرة واحدة، حتى يكون من حق الزوجة طلب التطليق ، كما أن التطليق للضرر شرع في حالات الشقاق لسوء المعاشرة والهجر وما إلي ذلك من كل ما يكون للزوج دخل فيه.

 

 

جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر اليوم السابع وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

التالى #اليوم السابع - #حوادث - رئيس حقوق الإنسان: الرئيس السيسى حريص على استمرار دعم القضية الفلسطينية