زواجى تقليدى جدا فزوجى ابن خالتى وكنت اعامله كشقيق حتى اقترح والدة ان يزوجنى منه وافقت أسرتى وتم الزفاف وانجبت خلال سنوات الزواج اربعه بنات حتى قرر زوجى الارتباط بأخرى لإنجاب ولد يحمل إسمه.
قالت الزوجه أسرة زوجى دعمت رأيه وطالبوة بالزواج من اخرى لانجاب الذكور لحمل إسم العائله، بالرغم
من عدم تقصيرى فى حق زوجى وافق وطلب منهم البحث عن الزوجه المناسبه طالبين منى أن أقيم بشقه العائله لزواج ابنهم فى شقتى.رفضت طلبهم واصريت على موقفى ليقوم زوجى بطردى وبناته للزواج من العروسه الجديدة، لم اتخيل ان
زوجى واسرته سأفعل بى هذا خاصه وأن والدته وحماتى هى خالتى شقيقه والدتى.القهر والألم اصابوا قلبى والأمراض احتلت جسدى خاصه وأنه رفض الانفاق على بناته بمجرد علمه بحمل زوجته لجأت إلى محكمه الاسرة لتمكينى من بيت الزوجه والزام زوجى بدفع نفقتى ونفقه بناتى خاصه وأنه دخله الشهرى يتعدى السته آلاف جنيه.
وحتى الآن ما زالت الدعوى منظورة أمام محكمه الاسرة ولم يتم الفصل فيها.
جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر الوفد وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري
