الوفد -الحوادث - بترغي كتيير وتافهة.. شكوى زوج أمام محكمة الأسرة موجز نيوز

مراتى عاشقه الكلام بتحب الرغى بكل أسف كلامها كله تافهه لو رفضت الإستماع إليها تقوم بالصراخ فى وجهى وتحطيم كل ما يقع أمامها بالاضافه إلى سبى بافظع الألفاظ كانت تلك كلمات زوج فى العقد الثالث من العمر فى دعوى الطلاق للضرر والذى أقامها فى محكمه زنانيرى قال الزوج زوجتى كانت زميلتى فى الدراسه عشنا مع بعض أجمل قصه حب والتى كللت فى النهاية بالزواج .

 

شعرت بالسعادة البالغه فى اول أيام زواجنا بعد انتهاء فترة اجازة زواجى عدت الى عملى لتبدأ حياتنا اليومية في الانتظام كنت أعود إلى بيتى مرهق من العمل كنت أبحث عن

الراحه والهدوء.

 

فى الشهور الأولى للزواج كانت أيامنا هادئه لكن بمرور الوقت بدأت زوجتى فى الشعور بالملل خاصه انها لا تعمل واكتشفت أن لديها طاقه غير طبيعية للكلام حاولت فى بادئ الأمر أن استوعب الأمر لكن زيادة الأعمال على كاهلى جعلتنى اعجز عن التواصل معها.

 

من هنا بدأت مشكلتي حيث تحولت زوجتى فجأة إلى زوجة رغاية تصر على الكلام ترفض منحى فرصه للراحه والهدوء وعندما اعترضت فوجئت بها تعلن الحرب على بدأت بالصراخ والبكاء وتحطيم كل ما يقع امامها وانتهت

بشتمى بالفاظ نابيه .

حتى لا تفشل زيجتى اشتكيت إلى والدها لإقناعها بتغيير سلوكها لكنى فوجئت به يقوم بضربها امامى الأمر الذي اعترضت عليه تماما وعدنا إلى منزلنا قمت بضمها فى صدرى وتحدثت إليها عن ضرورة تغيير طباعها أملا فى عدم تدخل اسرتنا في حياتنا.

 

اقتنعت زوجتى بكلامى ومكثت عدة أسابيع فى هدوء شعرت بالسعادة البالغه وحاولت عدم اهمالها لكن سرعان ما عادت زوجتى لطباعها بل تحولت إلى زوجه نكديه خاصه واننى رفضت طريقتها وبدأت فى هجرها تماما.

 

حياتى تحولت إلى جحيم لا يطاق دفعتنى زوجتى للمكوث على المقاهي انتظر خلودها إلى النوم حتى لا اضطر إلى الجلوس معها او الدخول معها فى مشاجرات ومشادات كلاميه لا تنتهى .

وحتى الآن ما زالت الدعوى والتى حملت رقم 2138 لسنه 2018 منظورة حتى الآن.