علوم محطات هامة فى علاج السرطان موجز نيوز

الأحد 5 فبراير 2017 02:06 صباحاً 1 – 1880: الجراح الأمريكى ويليم هالستيد يقوم بأول عملية استئصال ثدى لعلاج مريضة بسرطان الثدى المتقدم.

2 - عام 1903: بدء استخدام الإشعاع فى محاولة علاج مريض روسى مُصاب بسرطان الجلد.

3 – عام 1937: الرئيس الأمريكى فرانكلين روزفلت يوقع قانونًا لإنشاء المعهد الوطنى للسرطان لدعم البحوث وتشخيص الأورام.

4 – عام 1943: العالم اليونانى جورج بابانيقولا ينجح فى ابتكار أسلوب جديد للكشف عن سرطان عنق الرحم.

5 – عام 1947: الطبيب سيجنى فايبر ينجح فى استخدام أمينوبترين كوسيلة لعلاج سرطان الدم عند الأطفال.

6 – عام 1949: أول علاج كيميائى يحصل على موافقة من لجنة الغذاء والدواء الأمريكية.

7 – من 1950 إلى 1960: ظهور دراسات علمية تؤكد أن هناك رابطا بين التدخين والإصابة بالسرطان.

8 – عام 1958: أول استخدام لأسلوب المزج بين العلاجات الكيميائية المتعددة للوصول إلى أفضل طريقة لمعالجة السرطان.

9 – عام 1965: الباحث فينست ديفيتا يكتشف علاجًا كيميائيًا لسرطان الخلايا الليمفاوية المتقدم يشفى نسبة أكثر من 50% من الحالات.

10 – عام 1970: ابتكار وسيلة جديدة رخيصة وسهلة تعتمد على فحص البراز للكشف عن الإصابة بسرطان القولون والمستقيم.

11 – عام 1970: التوسع فى استخدام التصوير الإشعاعى للثدى «ماموجرام» للكشف المبكر عن سرطان الثدى.

12 – عام 1971: الرئيس الأمريكى ريتشارد نيكسون يوقع استراتيجية الحرب على السرطان بهدف الحد من الإصابات وابتكار طرق جديدة للعلاج.

13 – عام 1974: علماء يثبتون أن التصوير المقطعى أفضل وسيلة لتشخيص حجم الأورام بعد أن أجروا أول تصوير مقطعى على سيدة تُعانى من سرطان المخ.

14 – عام 1975: الطبيب ريتشارد فيشر يثبت أن العلاج الكيماوى بعد الجراحة يساهم فى إطالة عمر النساء المُصابات بسرطان الثدى.

15 - عام 1977: ابتكار علاج جديد لسرطان الخصية يحقق نتيجة إيجابية فى أكثر من 60% من الحالات.

16 – عام 1981: منظمة الغذاء والدواء الأمريكية تجيز استخدام لقاح يمنع الإصابة بفيروس الالتهاب الكبدى B أحد أكبر مسببات سرطان الكبد.

ريتشارد فيشر وفريقه البحثى

17 – عام 1982: الجراحات المحدودة فى المستقيم يُمكن أن تساعد فى علاج مرضى سرطان المستقيم.

18 – عام 1986: علماء يقولون إن العلاج الهرمونى يُمكنه أن يُقلل من خطر عودة سرطان الثدى ويزيد من فرص البقاء على قيد الحياة بعد الجراحات.

19 – عام 1986: وضع المبادئ التوجيهية العالمية لعلاج الألم الناجم عن الإصابة بالسرطان.

20 – عام 1986: الوكالة الدولية لبحوث السرطان تعلن أن الدخان الناجم عن احتراق التبغ قد يُسبب الإصابة بالسرطان لغير المدخنين.

21 – عام 1989: علماء يعلنون أن العقاقير التى تزيد خلايا الدم قد تُساعد على الشفاء من مرض السرطان أو تحد من انتشاره على أقل تقدير.

22 – عام 1990: استخدام جراحة المناظير لاستخراج الأورام السرطانية الصغيرة فى منطقة الأمعاء والمستقيم.

23 – عام 1990: استخدام علوم التخطيط الإشعاعى بمساعدة الكمبيوتر كوسيلة للحصول على علاج إشعاعى ثلاثى الأبعاد أكثر دقة وسلامة.

24 – عام 1990: المعهد الأمريكى للسرطان يُعلن أن نسبة الوفيات الناجمة عن السرطان أخذت فى التراجع.

25 – عام 1991: هيئة الدواء والغذاء الأمريكية توافق على استخدام مادة أوندانسيترون كوسيلة لتخفيف الغثيان والقىء الناجمين عن العلاج الكيماوى.

26 – عام 1992: ابتكار جراحة صغيرة لأخذ عينات من سرطان الغدد الليمفاوية وتحليلها قبل البدء فى العلاج.

27 – من 1992 إلى 1994: الموافقة على استخدام علاج جديد يعطى نتائج هائلة فى حالات سرطان المبيض المتقدم.

28 – عام 1997: هيئة الدواء والغذاء الأمريكية توافق على البدء فى استخدام العلاج الموجه لمقاومة السرطان.

29 – عام 1997: طريقة جراحية جديدة لعلاج سرطان القولون المنتشر فى الأمعاء والذى امتد انتشاره ليشمل الكبد.

مارى كورى مكتشفة الإشعاع

30 – عام 1998: دراسات تربط بين السمنة والإصابة بالسرطان.

31 – عام 1998: علماء يعلنون أن العلاج الكيماوى فى حالات سرطان الكبد يفيد أكثر قبل إجراء الجراحات.

32 – عام 1998: هيئة الدواء والغذاء الأمريكية توافق على علاج هرمونى مساعد جديد يساهم فى علاج سرطان الثدى المتقدم.

33 – من 1998 إلى 2003: الرئيس الأمريكى بيل كلينتون يعلن زيادة ميزانيات معاهد الصحة الأمريكية فى محاولة لمواجهة السرطان.

34 – من 2003 إلى 2004: ابتكار علاج موجه لسرطان الرئة يستهدف مستقبلات نمو الخلايا ويمنع تكاثرها.

35 – عام 2003: انتهاء المشروع الدولى العملاق المعروف باسم رسم الخريطة الجينية بعد تعيين 3 مليارات جين، وهو الأمر الذى يساعد فى علاج السرطان الناجم عن العيوب الجينية.

36 – عام 2004: هيئة الدواء والغذاء الأمريكية توافق على دواء يستهدف منع نمو الأوعية الدموية التى تحتاجها الأورام للنمو.

37 – من 2004 إلى 2008: الإعلان عن دواء يستهدف السرطانات المنتشرة ويساعد على الشفاء بنسبة 40%.

العالم اليونانى بابانيقولا

38 – عام 2005: إطلاق مشروع الأطلس الجينى الهادف لكتابة أطلس متكامل عن أكثر ثلاثة سرطانات شيوعا فى العالم.

39 – عام 2006: هيئة الغذاء والدواء الأمريكية توافق على أول تطعيم يحمى من فيروس الورم الحليمى البشرى، المُسبب الرئيسى لسرطان عنق الرحم.

40 – عام 2010: دراسات تشير إلى أن الأدوية المعززة للمناعة تؤخر من تطور السرطان وقد تُساهم فى علاجه.

41 – عام 2012: المعهد الأمريكى للسرطان يُعلن أن عدد الناجين من المرض ارتفع إلى نسبة غير مسبوقة على الإطلاق بسبب تقدم وسائل الفحص والعلاج.

42 – عام 2012: اكتشاف أداة للتعديل الجينى عبر قص الجينات المعيبة تُسمى كريسبر.

43 – عام 2013: اكتشاف علاج مناعى جديد يساهم فى القضاء على سرطان الجلد.

44 – عام 2015: تجربة على مرضى السرطان تنجح فى شفائهم باستخدام علاج مناعى قادر على تدمير سرطان الجلد الأسود.

45 – عام 2016: استخدام تقنية كريسبر لتعطيل جينات معينة لمكافحة أنواع السرطانات المختلفة.

حقائق

1 – يصاب نحو 14 مليون شخص حول العالم بالسرطان كل عام.

2 – ينجم عن السرطان وفاة ما يقرب من 8.2 مليون شخص فى العام الواحد.

3 – الرئة هى أكثر الأجهزة الحيوية إصابة بالسرطان بين الرجال، تليها غدة البروستاتا.

4 – أكثر السرطانات انتشارًا فى النساء هو الثدى، القولون، الرئة، عنق الرحم، والمعدة.

5 – يتسبب سرطان الرئة فى وفاة 1.5 مليون شخص سنويا.

6 – يتسبب سرطان الكبد فى إجمالى وفيات يُقدر بنحو 745 ألف حالة وفاة سنويا.

7 – سرطان المعدة يقتل نحو 723 ألف شخص سنويا.

8 – سرطان الثدى يقتل نحو 521 ألف شخص سنويًا.

كيف يُمكن الحد من السرطان ؟

تقول منظمة الصحة العالمية إن 30% من أنواع السرطان المختلفة يُمكن الحد منها عن طريق:

■ التوقف عن تعاطى التبغ.

■ الابتعاد عن السمنة وفرط الوزن.

■ اتباع أنظمة صحية غذائية وتناول الكثير من الخضر والفاكهة.

■ الالتزام بممارسة الرياضة لثلاث مرات أسبوعيا.

■ تجنب تعاطى الكحول.

■ عدم التعرض للدخان الناجم عن حرق الوقود الصلب.

■ الفحص الطبى المتكرر على أن يكون مرة واحدة كل عام على الأقل.

■ شرب السوائل وبخاصة الماء.

■ الحفاظ على النظافة الشخصية وغسل الفاكهة والخضروات جيدًا.

كيف يحدث السرطان ؟

1 – تتسبب العوامل المسرطنة– الوراثة أو تعاطى التبغ على سبيل المثال- فى تغيير مباشر لتسلل الحمض النووى فى الجينات المرتبطة بالسرطان.

2 – تحدث طفرات عشوائية داخل الخلية تستمر دون حدوث إصلاح وتتراكم بعشرات الآلاف داخل الخلية.

3 – تبدأ الخلايا فى الانقسام بشكل غير تقليدى.

4 – تصبح البروتينات الورمية مفرطة النشاط، وتتغير أعداد الصبغيات الموجودة بالخلايا.

5 – مع تعير أعداد الصبغيات، تحدث أخطاء داخل الحلية تؤدى إلى مزيد من الانقسامات للخلايا.

6 – تتسرب الخلايا إلى الدم، وتنقل السرطان إلى أماكن بعيدة عن مكان الورم الأصلى.

اشترك الآن لتصلك أهم الأخبار لحظة بلحظة

جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر المصري اليوم وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى