هذه المرة البداية من حساباتهم في موقعي Instagram و Snapchat، فخلالهما بدأت القصة، عندما تحدث فيصل عن مريم وأن زواجهما كان رغما عنه بسبب حملها، وأن الحمل تم قبل الزواج، وقدم اعتذارات لدولة السعودية وللشعب السعودي عن أي تصرفات خارجة منه أو من زوجته.
وبسرعة ردت عليه مريم وطالبته بأن يكون الحساب بينه وبينها بعيدا عن مواقع التواصل الاجتماعي والجمهور، كما ردت على اتهاماته الأخلاقية لها وأكدت أنه أيضا لديه أفعال خاطئة كالصور التي ينشرها لنفسه في حسابه في موقع Instagram وتصفها أنها استعراض لجسده، وأشارت إلى أنه ليس سعودي فهو في الأصل فلسطيني ويحمل جواز السفر السعودي.
وبعد أن أصبح اسمهما رائجا في مواقع التواصل الاجتماعي في الكثير من الدول العربية ،عادت مريم لتؤكد أن الخلافات انتهت بعد أن نشرت صورة عبر حسابها في موقع Instagram لاعتذار فيصل لها.
وفي رسالته، اعتذر فيصل عن كل ما قاله وأكد أنها كانت لحظة غضب، كما شدد على أن زواجهما وحملها كان في إطار شرعي وحلال، لم تعلق مريم على ما كتبه سوى بأن وضعت شكل وردة.
