الأربعاء 11/يناير/2017 - 08:58 م
وأكد استحالة استجابة الشارع المصرى لهذه الدعوة، التى ستقتصر فقط على الحشد الالكترونى لعناصرهم ومؤيديهم، والذي لن يزيد تمثيلهم عن 20 % بالمقارنة بمؤيدى النظام الحالى، وبالتالى يرى ان هذه الدعوة لن تخرج عن إطار كونها دعوة على شبكات التواصل الاجتماعى،و لن تجد لها صدى.
قال اللواء حسن عبد الحميد الخبير الاستيراتيجى ومساعد وزير الداخلية الاسبق انه على الداخلية السعى لتحقيق ضربات استباقية، بشأن حركات العنف التى تدعو للتظاهر يوم 25 يناير، والقبض عليهم والتحقيق معهم بتهمة التحريض على العنف وتكدير السلم العام، لاسيما وان التحريض على العنف جريمة يعاقب عليه القانون.
جميع الحقوق محفوظة لمصدر الخبر جورنال مصر وتحت مسؤليتة ونرجوا متابعتنا بأستمرار لمعرفة أخر الأخبار علي مدار الساعة مع تحيات موقع موجز نيوز الأخباري